والذي يظن أن الإخوان ما كان لهم أن اتكروا مفاصل التغعيير المجتمعع لاستمرار حكمهم باعتبار أنهم سيحكمون إطار ديمقراط لا يكون بالضعرور ، قا عزب الإطار الديمقراط ؛ فظاهر حكم ا ن هذا الاحتكار ممكن ح يرف الفكر السياس بنظعام ُ الواحد إطار ديمقراط ليقود طويلة موجود وت زب المهيمن ا 1 ؛ حيث يياد انتخاب حزب واحد عشعرات المعرات منعاخ انتخا بع ، حر يزى ليد أسباب ُ وهذا يمكن أن ي ، منها الت للحزب اريخ النضا التخلص من الاستيمار ، زب المؤتمر القوم الهنعدي العذي أسسعه ال كما ا الإفريق الذي أسسه نيلسون مانديلا. غاندي أو حزب المؤتمر الوط الفوز المستمر (الهيمنة) حزاب السياسية إ من الطبيي أن تسيى ا ، كمعا ذكر لورنس شليمر نقلا عن آخر أن الهيمنة حزاب "عليها أن تسيى إ ا ، نهعا إن لم تفيل لا تكون قد أدت دورها التنافس الديمقراطية" 2 ؛ وهذا مفهوم لكن ، رية والديمقراطية المجتمع الإشكال يأتي إذا جاءت هذه الهيمنة خصما من قيم ا ، بل قد تأتي أحيانا خصما من اليملية الديمقراطية نفسها ، وهو ما خ شينا أن يفيلعه ط الفاصل بين الهيمنة المقبولة وغير المقبولة يل بهم. والغالب أن هذا ا ُ الإخوان فف ديثة أو الهشة اوزه الديمقراطيات ا يسهل ، نظرا لضيف تلك القيم فيقافعة ريعر زمان طويلة. والفرق بين عانت من حكومات قهرية بي الشيوب ال "النظام" السياس و رير "الثقافة" السياسية ، ول بغياب الثا يظهر هشاشة ا ، كعم واليكس غير صحيح. وإذا كان حزب سياس يقدر أن يبسط هيمنة على ا كما الهند ، فإن تنظيما شموليا يكون لا شك أقدر ، وما ديكتاتورية التنظعيم إلا حالة متطرفة من الهيمنة المتجاوز . زب الفرق بين هيمنة ا حالعة و الواحد وسيطر التنظيم الواحد هو أن ا كم فقط قاصر على ا ، هع و العة ا بينما الثانية حالة تشمل كل المجتمع. ا اح متصل على المستوى السياس فقط ويظل فيها المجتمع حرا وذا حيوية فاعلعة 1 Challenges to Democracy By One Party Dominance: A Comparative Assessment, KAS,6112 2 Lawrance Schlemmer, Deformations of political culture by one-party dominance, in: Challenges to Democracy By One Party Dominance: A Comparative Assessment, KAS,6112 , p.117-122
61
Made with FlippingBook Online newsletter