أصحاب الحق: دراسة في نقد الجماعات الإسلامية

ركة الإسلامية فلسفتها بناء الدولة الإسعلامية علعى نهعج  لقد بنت ا التمكين ، وهو نهج خاط كما سبق بيانه. ثم عجز الإ سلاميون السودان لشعد لهفتهم على إقامة دولة الإسلام - كعم  وربما لهفة بيضهم على ا - ععن الصعبر رما ل  لإكمال ذلك التمكين؛ فاستخدموا سلاحا نعز ن  عيش. و ع السلطة: ا فكار  كم على ا  اليسكر لا يجيدون إقامة ا ، فقد أقاموه على القو ، وبعات دور كم متر  الفكر أمر ا ركة الإسلامية  اضن وهو ا  اجيا وميه كيانها ا ، حع تها أحد ومسجدا لا يصل فيه أحد  أصبحت راية لا يقف ، بيعد أن انصعرف ركة الإسلامية قعد دفيعت ثمعن  مر أن ا  مساجد ضرار. وخلاصة ا الناس إ عجلتها أمر السلطة بأن فقدتها وحملت وزرها ، ر الناس من ّ ثم أضحت فزاعة تنف حكم التنظيمات الإسلامية ، ويالفداحة الثمن! ركة الإسلامية  نا هذا الباب ضرور التمييز بين ا ّ لقد بي ، تشكل تيارا  ال تمييا قاصدا ولكنه مرن ترابطه وإدارته ، والتنظيم الإسلام الذي هو وحعد كمها وقياد تدير كل شأنها. وقلنا إن س  عضوية لها نظم فيابتة خير علعى  يطر ا مد النشاط المجتميع  ديكتاتورية التنظيم ال مفاصل التغيير المجتمع تقود إ وتضيف قدرته على التصحيح والتغيير. ثم شرحنا نموذج مبسط مسار السيطر التنظيمية على المجتمع ، على السيطر على الصييد الفكري  وكيف ينب ،  ثم يعب على ذلك بالسيطر ع تقعوم علعى أسعاس فكرتعه  لى مؤسسات المجتمع وال الإصلاحية ، ج كل ذلك بالسيطر على السلطة. ثم بينا كيعف أن التطبيعق ّ ثم يتو يزول تمامعا  كم و مؤسسات المجتمع يضيف بريق الفكر ح  للفكر عبر ا غياب حيوية التباين المجتميية ، معود كان بإمكانها منعع الفكعر معن ا  وال وتصحيحها المستمر. ثم ختمنا بيرض نماذج واقيية للتنظيمات الإسلامية المياصعر ركعة  تمياتها على الصييد الفكعري كا و السيطر والتمكين  ومساراتها الوهابية ، والصييد المجتمي كحركة فتح الله غولن التركية ،  والصعييد الشعمو والسياس كالتنظيمات الإسلامية إيران و مصر والسودان.

خاتمة

68

Made with FlippingBook Online newsletter