إما التاريخ العذي امتعدت آفيعاره إ
يسيطر على عالمنا الير بع الإسلا ، م
مة. اضر الذي سيحكم مسار المستقبل لهذه ا اضر أو ا ا تساعد على نشوء أي جماعة إذا أخذنا مثلا الظروف ال ، د هنري تاجفيعل طر مشترك فربما يزيد هعذا معن اللحمعة موعة من الناس يقول إنه إذا تيرضت الداخلية لهذه المجموعة لق المحنة أو الدخول صراع جماعة وتماسكها؛ حيث يمكن أن متماسكة ، مع أفرادها علاقة مائية أو ضييفة قبل ذلعك حين كانت 1 . أوضعح تيرض لها آل بيت الن نة كربلاء ال مر مثلة على هذا ا ا بع م. َّ ى الله عليه وسل َّ صل مة الإسلامي هزت كيان ا ادفية ال فهذه ا ة عبر القرون ربما تكون قد سعاعدت تشكيل الوع الشيي كجماعة متميز قائمة على الولاء المطلق للسلالة النبوية. تيرضت مر نفسه يمكن أن يقال عن جماعة الإخوان المسلمين مصر ال ا لصنوف من السجن والتيذيب مما زاد تماسكها العداخل وترابطهعا كتنظعيم بالمقارنة مع غيرهم من التنظيمات؛ فالإسلاميون السودان مثلا عملعوا جعو أكثر حرية وأقل قهرا ، فكان من ذل أن ضيفت رابطتهم الداخليعة وتيعددت مذاهبهم فزادت انقساماتهم وتكويناتهم. هناك قاعد سيكولوجيا المجموعات تيرف بقاعد (الاستفحال الاجتماع ) حالة ا يمكن أن تييدنا إ لتمايز الس - الشيي اليالم الإسلام . يقعول تاجفيعل ما تمت عملية تصنيف لمجموعات نقلا عن تايلور إنه م ، أنه حصعل تقسعيم بمي موععة ماعتين أو أكثر فإن التمايز بين هذه المجموعات "يستفحل" بقيام كعل بتقز اختلافاتها الداخلية والمبالغة تيظيم اختلافاتها مع خعرى المجموععات ا 2 . فالسنة والشيية يشتركون ميظم أصول وفروع الدين ولا يختلفون إلا القليعل منها. فيقائدهم متشابهة ومصادرهم واحد ، القرآن والسنة ، مذاهبعهم بعل حع الفقهية متشابهة ، ساس بين الطائفتين هو موضوع الإمامعة لآل البيعت. لاف ا ا د الشيية قد با ولكن إنهم تسموا بع لغوا تيظيم موضوع الإمامة (ح "الشيية نه يميزهم عن السنة ؛)" الإمامية ، فجيلوه أصلا من أصول الدين فرموا بعذلك أبعا مر تكرر عند السنة إذ غضوا الطرف عن يانة والغدر. ذات ا بكر وعمر بصفات ا
ك
السابق، ص 05 السابق، ص 60 .
1
2
84
Made with FlippingBook Online newsletter