| 170
نجـاح هـذه الاسـتراتيجية مـن قدرتهـا علـى جـذب الاسـتثمارات الأجنبيـة للمغـرب لمؤشـرات قي ـاس تتعل ـق بمعالجـة التحدي ـات الهيكلي ـة فـي الاقتصـاد المغرب ـي (مث ـل انخفــاض معــدلات البطالــة وتطوي ـر قــدرات القــوى العاملــة المغربيــة). أمــا المحــور الثانـي، فهـو متعلـق بإعـادة هيكلـة نسـب القطاعـات فـي الاسـتثمارات المغربيـة فـي ـا فـي البلـدان ً إفريقيـا وزيـادة نسـبة القطـاع الصناعـي وقطـاع البنيـة التحتيـة خصوص ـا ً ا للصناعـات والمنتجـات المغربيـة وهـو مـا سـيؤثر إيجاب ً ـل أسـواق ِّ التـي يمكـن أن تمث علـى الاقتصـاد المغربـي وعلـى اقتصـادات الـدول الإفريقيـة. المراجع (1) Ahmed Charai, “Why Morocco Is Investing in Africa,” The National Interest, November 9, 2016, “accessed November 3, 2019”. https://bit. ly/2PcmVcm. (2) Franck Kuwonu, “Morocco flexed economic muscles and returned to the AU,” Africa Renewal, March 2017, “accessed November 3, 2019”. https:// bit.ly/34hqTV7. (3) Nizar Messari, “Morocco›s African Foreign Policy,” Middle East and North Africa Regional Architecture, June 12, 2018, “accessed November 3, 2019”. https://bit.ly/2RGDZJ7. (4) “Morocco in Line with AfDB›s High 5s,” All Africa, July 22, 2016, “accessed November 3, 2019”. https://bit.ly/2PDrP12. (5) Kuwonu, “Morocco flexed economic muscles and returned to the AU,”
Made with FlippingBook Online newsletter