المقاربة الدستورية لقضية التحول الديمقراطي في المغرب | 9
يفعوها الأ Ŗ قراء مضامين المقورحات ال حتزاب السياستية المتذكري للجنتة ŕ الاسوشايية المكلية بإعداد الرثيقة الدسوريية المسوي الأ Ŀ بشأنها ول من يرليتر / تمتر 3199 ، أفر ت لنا خلارة بعنرانين: العنوان الأول : أ تب أن Ÿ Ŗ ريات الت ū قرق وا ū غلب المقورحات اتيقت على ا ريم الوعتذيب، š ، توضمنها الرثيقة الدسوريية، (الشغل، الصحة، الوعليم، العيش بكرامة ر ū قرق وا ū تصرياتها لهذه ا Ŀ حرية الرأي...)، لكنها اخوليت يات، فبينمتا يكتزت اد الاشوراك ، والةليعتة التديمقراط الاشتوراك ، والوقتدم Ţ مذكرات أحزاب الا المغرب لها كمتا نصتت عليهتا ř والاشوراكية على الصبغة الكرنية لها وبضروي تب الاتياقيات الدولية ومضامين العهرد الأ ماية، مع الإ شاي لى تيرد حزب الةليعة بالمةالبة رية العق Ş يد . ايتبةت عند حز بت العدالة والونمية والاسوقلال بعدم تعايضتها متع الورجهات الإ سلامية والثرابت الدسوريية، أما عند حزب الأ رالة والمعارر فقد جاءت بشكل مبهم مع لى ريات، دون ū قرق وا ū بلري ا Ŀ داثية ū شايته للأخذ بالمياهيم ا لى ثاي مسأ صررية أو الكرنية. Ŭ لة ا العن وان الثاني : متذكر حتزب الةليعتة Ŀ جميع المقورحات باسوثناء ما جتاء الديمقراط الاشوراك ( 31 ) ō ، ك ت سلةة المؤسسة الملكية المكثية على بنيتان الرثيقتة كانت تورفر عليها Ŗ الدسوريية عا حياظها على أغلب الاخوصارات والصلاحيات ال دسوري Ŀ 9447 ، كسلةة تنييذية يئيسية، يغ م لى كرمة ū شايتها لضروي اخوياي يئيس ا كرم ū ال الودبرة العمرم للمجلس ا ů زب اليائز بالانوخابات، وترسيع ū من ا ، متا دامت أ بقت على المجلس الر ايي ويئاسة الملك له، لأ ن هذا الأ خرة هر من يضع ويقري المخةةات والاسوراتيجيات العامة. Ŀ و هذه المقورحات ما يي Ŀ لم نلمس يتد تر يتع واسوقلال السلة ات؛ حيث أبقت على الملك الماسك بولابيب السلةة القضائية وراحب المياتيح على المسورل الوشريع بامولاكه لى مكانية حل الالمان . ، لم ř قل الدي ū ال ا ů Ŀ و يسع هذه المقورحات لى ِّ لا أن تثم ن سلةة ودوي المؤسسة الملكية عا الوأكيد على تشتب ثها بإماي المؤمنين. ميايقة Ŀ و تسودع الوأمل د أن مةلب الإ ų ، رلاح السياست والدستوريي، ُ ، لم ي ň الميض لى ديمقراطية حقيقية، ونظام سياس ملك برلما ْ ة َ ر ح بقر ويوم الوشديد
Made with FlippingBook Online newsletter