حرية الصحافة الإلكترونية في الأردن ومؤشرات البيئة الصديقة والكابحة للحريات | 99
السياسية مرعة ů خلقوها Ŗ والاجوماعية والثقافية، يربةهما البعض بالدينامية السياسية ال ، مثل حراك الموقاعدين العستكريين والبيتان ň المشهد السياس الأيد Ŀ من الأحداث ماير Ŀ الذي ردي عن هؤلاء / أياي 3191 ُ م َ ة ِ ال ا بإنقاذ البلاد من خلال برنامج يشومل ً ب على عدد من البنرد، دا ُ كرمات على أساس ي ū ا لى تشكيل ا ً عي َ م ň تل الشتعب الأيد ŏ ث اكمة ويجال الأعمال، والالوتزام والوقيتد بتروح ū وليس مراكز النيرذ والعائلات ا كرمة، والرظائف العليا ū اخوياي شخرص ا Ŀ الدسوري ونصرره والابوعاد عن المزاجية ب أن تكرن بعيد عن العلاقات الشخصية أو الم Ÿ Ŗ ال الية وأن تضع المصتلحة العليتا للرطن فرق كل الاعوبايات من خلال اخوياي شخصيات وطنيتة معروفتة بالانومتاء والنزاهة. كما طالب البيان بشن حملة حقيقية وشاملة لمكافحة اليساد ومصادي ثروات Ŀ الياسدين، واسوعاد الملكية العامة للقةاعات الاقوصادية الاستوراتيجية، والشتروب سي اسات تنمرية وطنية يكرن عمادها أولرية الريف والبادية، ولىطلاق حريتة الونظتيم والنشاط السياس والإعلام ( 39 ) . وهنا، نلاحظ أن بعض المراقع الإخبايية لت منصتات لانوقتاد ō الإلكورونية شك كرمية مسوييد من دينامية السياق السياس العام، وقتد ū اخويايات السلةة وأجهزتها ا ċ تعز راك السياست التذي ū خلال ا ň ذلك البعد النقدي للنشاط الصحي الإلكورو ظل الربيع العر Ŀ شهده الأيدن بت . " نظتر Ŀ ، فقد كانت هذه اللحظة السياستية رية، ū ايتيع فيها سقف ا Ŗ ، فور ا دهاي الصحافة الإلكورونية ال ň ريا ū ا ň الباحث ها ا ŝ ) وكانت (الصحافة الإلكورونية ا لمعرفتة أرترات ً نب الإعلام الاجوماع مصتدي راكات، ماا جعل الربيتع العر ū ا بتت ريتة الصتحافة ū فوتر التذيو بالنستبة الإلكورونية" ( 33 ) ، بل يبدو نشاط بعض المراقع الإخبايية ً موماهي راك ū ا مع ا ومع مةالبه راك الشع ū لمجايا ا بت الذي يفع من سقف مةالبه السياسية والإرلاحية وانوقاداتته المباشر للحكم والدولة ( 32 ) . "لقد ا، يقرل ً كنا نسرة مع ناشر وكالتة عمترن، سمترة رية والوغيرة، وقد كانت الوعديلات الدسوريية من ثمتاي متا ū اه ا š يايي، وندفع با ū ا راك" ū الصحافة الإلكورونية وا Ŀ جرل ( 39 ) الراقع Ŀ . ، قد لا يكرن النشاط الصتحي عا ň الإلكورو م ً لا راك كما يرل ū ثماي ا Ŀ ا ً ا وحاسم ًّ جرهري يايي ū ا ، لكنه " لعتب دون ستب Ş ، راك الذي كان سقيه لا يوجاو الإرلاح السياست ū تأجيج ا Ŀ ا ً شك دوي
Made with FlippingBook Online newsletter