حرية الصحافة الإلكترونية في الأردن ومؤشرات البيئة الصديقة والكابحة للحريات | 010
والأفكاي؛ ترق Ŭ فقد "بات المراطن الياعل الرئيس الذي دفع الصحافة الإلكورونيتة هتر ، ř ابرهات، كما يرل الباحث وليد حس متراء أو ال ū ةترط ا Ŭ ا للالوزام بهتذه ا ًّ فهر لم يكن مسوعد و ابرهتات أو القترانين والوشريعات، ولا ننسى دوي المرقع الإخبايي نيسه والعاملين فيته خارتة ň الإلكورو ديد من الصحييين Ū يل ا Ū الصحييين الإلكورونيين وا ؛ ف Ŀ تدد Ū هؤلاء هم الياعلرن ا يسم حدود حرية الصحافة الإلكورونية" ( 21 ) . مراء وال ū ةرط ا Ŭ او ا š السقر و و دد، لاسيما الصتحييرن الإ Ū ا أن يؤثر هؤلاء الياعلرن ا ًّ كان طبيعي لكورونيترن والصحي المراطن وبعض كواب الرأي، وهم أحد مؤشرات البيئة الصديقة للحريتات، ريتة الإعلاميتة وحريتة الصتحافة ū ميهرم ا Ŀ ا ً ديد ، وأيض Ū الة الإعلامية ا ū ا Ŀ رأ غرة المسبرقة Ū ا Ŀ دت أهم أبعاده ċ س š ا؛ حيث نشأ ميهرم جديد ً ديد Ţ الإلكورونية تناول قضايا ا Ŀ مراء والوابرهات، وهر متا لاحظته ū ةرط ا Ŭ او ا š لشأن العام، و الأكاديم و جامعة البوراء Ŀ عميد كلية الإعلام ، تيسرة أبرعرجة "أحسستنا أن هنتاك حالة جديد ، ومرضرعات جديد ، وأسماء لكواب جدد لم يكرنرا معروفين ولأستاتذ جامعيين..أحسسنا أن هناك يغبات مدفرنة تستعى للوعتبرة هتذه Ŀ عتن نيستها المرحلة" ( 29 ) ديد بيئة لىعلامية لىلكورونية جديد ميورحة بسقف Ū رامل ا ū ا، خلقت ا ً . لىذ ا للحرية الصحيية جعل الصحافة الوقليديتة، لاستيما الصتحافة ً ا جديد ً عال، وميهرم ř ا والمعلرمة، كما يرل الباحث وليتد حست Ŭ المكوربة، خايج سرق المنافسة على ا هر ، "و تيش، Ū قضايا، مثل: المخابرات والعائلة المالكة وا Ŀ ا ًّ أربح هذا السقف وهمي دول عربية كثرة " Ŀ رؤ عليه الإعلام Ÿ وهر ما لا ( 23 ) . ب- فوضى السقف الوهمي ċ حد Ŗ بمرا ا هذه الأبعاد ال ت ċ دها الصحييرن المهنيرن وكو اب الترأي وكتذلك الة ū الباحثرن والأكاديميرن حرية الصح افة Ŀ ظهتر ُ الإلكورونية خلال هذه المرحلة، وت رية من خلال "المسورل المرتيع و ū زت هذه ا ċ مي Ŗ ملها الديجة المعيايية ال ů / يتد Ū أو ا ا لوستكرة الوابرهتات ً رأ وفوح الباب واسع Ū والسقف الميورح" الذي أكسبها طابع ا Ū ل ا ŏ ث َ م ُ ا آخر ي ً د ْ ع ُ مراء، فإن ثمة ب ū ةرط ا Ŭ او ا š و انب السل بت الذي أنوجته هتذا
Made with FlippingBook Online newsletter