011 |
السقف الميورح رية الصحافة ū الإلكورونية. فقد كانت "اليرضى" سمة باي للنشتاط ا على ً انعكست سلب ň الصحي الإلكورو حريتة الصتحافة الإلكورونيتة، وأنوجتت َ "ماايسات غرة مهنية ولا أخلاقية" كانت لها تبعات على هيكلة القةاب وم ْ أ َ س َ س ِ وه. وهنا، رية الصحافة الإلكورونية بعتض مظتاهر هتذه Ş يررد الياعلرن المعنيرن اليرضى :Ŀ - انوشاي الأخباي المياكة والشائعات لتيس لهتا Ŗ رية المنيلوة الت ū بسبب ا ضرابط. ويعزو البعض هذا الانيلات لى عملية الاسوقةاب بتين مراكتز ليية الص Ŭ القرل داخل أجهز الدولة وخايجها، وكذلك ا Ŀ حيية للعاملين الصحافة الأسبرعية؛ حيتث Ŀ الصحافة الإلكورونية الذين اشوغل معظمهم تنتاول بعتض Ŀ اعومد هؤلاء على الإثاي والولاعب بالأخباي والأليتاظ ا عتن الصتحافة ً تا ستيئ ً القضايا المرتبةة باليساد، وهر ما أعةى انةباع رية ū ا Ŀ الإلكورونية وخلق اليرضى ( 22 ) . - انوشا ي الوعليقات الرهمية لإلهاب واسوثاي حمتاس المستوخدمين / المعلقتين للاشوباك ( 29 ) . - لىرداي الأحكام القاسية بدل الونرير ولىطلاب الرأي العام علتى المعلرمتات قائق، كما ū وا تم ترظيف الصحافة الإلكورونية لمحاكمة الأفراد والوجاو على حقرق الآخرين والاغويال الرمزي والمعنري ل لشخصية ( 25 ) . - الوشري ش الذي Ŀ اليكري والثقا تعرض مهري بسبب لىغراق المشتهد Ū له ا الإعلام ب الصحف والمراقع الإخبايية ابتل ū الإلكورونية، حيث اختولط ا بالنابل، كما يرل الصحي يايي ū سمرة ا ، ا على جترد ً وهر ما انعكس سلب المنوج الإعلام . - برو خةاب الكراهية من خلال ال أخرجت أشياء مدفرنة لدل Ŗ وعليقات ال ُ سب يأي الأكاديم تيسرة أبرعرجة، وكان بعضها ي Ş ، الناس ِ س ا لى ً ء أيض ارتة Ŭ يا ا ū ا Ŀ العشرة والعائلة والثرابت الرطنية ويثرة النعرات ويودخل صررية Ŭ رق ا ź و ( 27 ) . بالإضافة لى القذ والإساء لى القيم الاجوماعية، كما يشرة الكاتب وو ير الإعلام الأسبق، سميح المعايةة ( 27 ) .
Made with FlippingBook Online newsletter