العدد الأول من مجلة لباب

014 |

ل يقتم ċ عد ُ مكافحة الإيهاب الم ( 98 ) لستنة

وألزمها بالوسجيل والورخيص ( 24 ) ، وقانرن

37 ) لسنة

رائم الإلكورونية يقم Ū ، ثم قانرن ا (

لوين ċ (بنستخويه المعتد 3197

3195

3199

و 3198 .) 91 ) لوأثرةها السل بتت ، سب يأي لينا عجيلات، على حرية الرأي والوعبرة وحرية الصحافة Ş ، حيتث أرتبح ت طائلة قانرن منع الإيهاب Ţ ا ً الصحييرن يراجهرن تهم ( 99 ) . لية ودولية Ű وكانت هذه القرانين أثايت انوقادات ( التة حريتة الصتحافة ū تقييمهتا Ŀ ا ً ولف آياء عينة الدياسة كثرة ţ وهنا، لا ُ الإلكورونية خلال المرحلة الثانية؛ حيث يكاد ي جمع معظم الصحييين المهنيين والباحثين رية و ū والأكاديميين على تراجع منسرب ا يتد" Ū "السقف الميورح والعالي والمستورل ا ز المرحلة الأو ċ الذي مي ( 93 ) خةاب Ŀ هذا السياق، نلاحظ تنرب اللغة الوررييية Ŀ . و هؤلاء الياعلين لوحديد سمات وأبعاد هذا الوراجع، فيسوخدم مدير وكالة أنباء سترايا، ريات" بسبب القيرد على الن ū ياض مسورل ا ŵ الدي، "ا Ŭ هاشم ا شر، خارة الوعليقات نظر ناشر وكالتة Ŀ على شبكات الورارل الاجوماع ، بينما كان هد هذه القرانين َ د من السقر وق ū يايي، هر "ا ū عمرن، سمرة ا ْ ص َ ق َ ص ة الأقلام والآياء " ō ، "وقد تأث رنتا بذلك، وخشينا على أنيسنا؛ لأننا كنا أمام طريقين لىما السجن أو البقاء، وآثرنا البقتاء ُ على أن ن Ň د الأد ū با َ سجن" ( 92 ) هر أن المنظرمة القانرنية ř . ويرل الباحث وليد حس كان لها "تأثرة سل ň كرمة لونظيم العمل الصحي الإلكورو ū اعومدتها ا Ŗ ال بت كتبرة" على سقف ح رائم الإلكورونية Ū رية الصحافة الإلكورونية، خارة قانرن ا لة ċ عد ُ بنسخه الم Ŗ ال اعواه ا أكثر ň خةري على النشاط الصحي الإلكورو ( 99 ) . ويسوخدم الأكاديم ، باسم الةريس ، لغة توشاكل ميرداتها مع خةتاب اليتاعلين المهنيين؛ لىذ يؤكد رية" ū "تراجع منسرب ا لاسيما بعد أن فقدت الصتحافة الإلكورونيتة مهري؛ لىذ كانت Ū خصرريوها الوياعلية مع ا " كرمة تعوا الوعليق ū ا ات غرة ياشد وقد تقرد رية الآخرين Ş لى اليتن والمشاكل والاضةرابات والإضراي " ( 95 ) يئتيس مركتز Č ر ِ ق ُ . بينما ي الرأي للدياسات، خالد الشقران، ب ت "تراجع نسبت ُ رية الصحافة الإلكورونية، م ū " َ ؤ ت ِّ ي ا ً د قل الإعلام خارة أن ū ضبط هذا ا " ت َ الممايسين المهنيين ليسرا هتم م ْ ن يتدير المراقتع ċ الإخبايية، بل كل من هب ود ċ ب ا ًّ يعوا نيسه رحيي " ( 97 ) ا لذلك ً . وخلاف ، يترل الكوتاب سميح المعايةة أن المرحلة الثانية خدمت المراقع الإخبايية الإلكورونية وأربحت مؤسستات

Made with FlippingBook Online newsletter