العدد الأول من مجلة لباب

018 |

ريات، فلا يسوةيع الصحي أن يعر مرجعيوه ū ا يعيق ا ً وقانرن أمن الدولة. وهذا طبع قانرن واحتد وشتامل Ŀ ا لى تنظيم هذا القةاب ً ر عن نيسه. فنحن ندعر دائم ِّ أو يعب ŏ شك ُ ي ل مرجعية الوقاض بغض النظر عن القرانين الأخرل" ( 79 ) . نظر مدير عام أنباء وكالة سترايا، Ŀ ، المرجعيات القانرنية Ŀ ويهد هذا الوعدد ا لقانرن ً الة وفق ū الدي، لى "ارةياد الصحييين ومعاقبوهم من خلال تكييف ا Ŭ هاشم ا رائم الإلكورونية أو قانرن منع الإيهاب بدل قانر Ū ا ن المةبرعات والنشر" ( 73 ) . كما أن Ł للإرلاح، را ř عن كولة الوحالف الرط ň نظر النائب الالما Ŀ ، تعدد القرانين يؤدي أكثر من قتانرن، Ŀ تةبيق القانرن، وتشويت العقربة الراحد Ŀ العرمرط ، لى النزاب كرمة والمجالس النيابية الموعاقبة، ويع ū وهر خلل توحمل مسؤوليوه ا زو ذلك لى ضتعف ة هذه القضايا، "والأرتل أن يكترن هنتاك قتانرن Ū معا Ŀ ř ا والهاجس الأم Ŭ ا واحد" ( 72 ) . ا ولىنمتا يأختذ بعتين ًّ لي Ű كم وضع هذه القرانين Ź وقد لا يكرن الهاجس الذي لس لىداي رحيية ů جرايها الإقليم ، وهر ما يلاحظه يئيس Ŀ الدولة Ł الاعوباي مصا المقر، طاه يكرن فيهتا Ŗ ر العدوان؛ لىذ لىن تعدد القرانين لا يسوهد القضايا الصغرة ال الستنرات الأخترة بتبعض Ŀ ċ ج ُ قدح وذم، بل يسوهد القرل الأكا؛ "لتذلك فيسبرك؛ وهذا يرتبط بالسياق العر Ŀ السجن بعدما نشروا مقالات Ŀ السياسيين بت يط بالأيدن وعلاقوه ببعض ال Ź العام الذي ň م أي أيد ِ د ْ ق ُ دول، لىذ لا توحمل الدولة أن ي على مهاجمة دولة أخرل، وهر ما يؤثر على حاجوها للمساعدات والأسراق. كمتا أن ترقيت دفعت لى كبت الأفكاي، لكن للأمانة لا يتزال ستقف Ŗ مسرة الإرلاح ال مراقع الورارل الاجوماع أو الصحافة الإلكورو Ŀ الأيدن، سراء Ŀ رية ū ا نية، أكا من أي بلد آخر" ( 79 ) ب ň ر الكاتب، حلم الأسمر، تعدد الإطاي القانر ِّ يس ُ . بينما ي ت "حرص الة الإعلامية الإلكورونية والسيةر على المشهد الإعلام ، وهر ū ارر ا Ű السلةة على وال عليه، ثم تنوبته الستلةة Ź د الذي َ د الذي يضع القانرن والمةاي ّ جزء من لعبة المةاي فوسوديك على القانرن، وه لعبة مسومر لا تنوه " ( 75 ) Ŀ عل القتانرن ستراء Ÿ ؛ ماا Ŀ نظر البعض، لوشكيل بيئة رديقة للحريات تتؤثر Ŀ ، ا ً بعده المحل أو الإقليم معيق تةريها.

Made with FlippingBook Online newsletter