العدد الأول من مجلة لباب

حرية الصحافة الإلكترونية في الأردن ومؤشرات البيئة الصديقة والكابحة للحريات | 000

تل ŏ ضرابط لا توجاو ها السلةة الوقديرية؛ أما أن تكرن هذه السلةة مةلقة فهتذا يمث ف، وأي ċ ي َ ك ُ ا على حرية الصحافة الإلكورونية؛ لأن أي نص يمكن أن ي ً مشكلة تؤثر سلب ماد رحيية يم د بشأنها مدخ š كن أن ً لا "ň لنص قانر ( 79 ) تا قتانرن ً لتر أيض ź . ولا رأ بإطالة اللسان Ū ا على حريوهم الصحافية، مثل ا ً العقربات ماا يعواه الصحييرن تقييد على الملك (الماد 945 ، اليقر أ) ( 73 ) متد Ű ،ň رير مرقتع ختا Ţ كما يشرة يئيس راي أو Ū رامد ، أو الإساء لدول ا ū ا تسهيل ودعم أي جماعة أو تنظيم يقرم بأعمتال (الماد Ŀ لىيهابية 2 ا Ÿً قد تصنف بمرجبها أية ماد رحيية باعوبايها ترو Ŗ ، اليقر ه) ال للإيهاب. ب- القيود الج ازئية: تا ً الستجن وفق Ŀ بالصحييين ċ ج ُ بسية؛ حيث ū العقربات ا Ŀ توجسد هذه القيرد رائم الإلكورونية Ū لقانرن ا قضايا النشر، كما يرضح مدير عتام Ŀ وقانرن منع الإيهاب ا الذي يوجاو القتانرن Ŭ الدي، "ولم يعد الصحي يعر ا Ŭ وكالة أنباء سرايا، هاشم ا ماا لا يوجاو ه؟" ( 72 ) ، فت رير رحيية المقتر الإلكورونيتة، Ţ واج، يقرل يئيس Ţ "أنت سلامة الديعاوي، لى فحص الوحليل والوعليقات، و امود الأمر لى رتيحات الورارتل ب أن تراقبها Ÿ Ŗ الاجوماع ال 39 أشتياء غترة Ŀ ربوتك š ساعة، وهر ما يسونز بدأ سقيها يوراجع؛ لأنتك تبوعتد عتن Ŗ رية الصحافية ال ū ر ذلك على ا ō منوجة..وقد أث أي Ŀ القانرن ويمكن Ŀ ة جاهز َ م ْ ه Č ا، فالو ً تثرة لك المشاكل. لىذ Ŗ القضايا ال قصة أن ترجه قتائق وموابعتة ū كشف ا Ŀ قيق ū رل دون أن تقرم الصحافة بدويها ا Ź لىليك، وهذا القضايا اليرمية ونقل العمل العام وآياء المراطنين بشكل جيد" ( 79 ) . ولعل أشد هذه القيرد ň يايي، هر حجب المرقع الإخبايي الإلكورو ū نظر ناشر مرقع عمرن، سمرة ا Ŀ ، زائية Ū ا الذي ا وكايثة كال بالنسبة للمؤسسة الصحيية والعاملين فيها ً ا رعب ً يعواه أمر ( 75 ) . ج- القيود الأمنية: رية، كما يشرة الباحث وليد ū ا من ا ً فلسية القرانين خرف Ŀ توحكم الرؤية الأمنية هر ř حس ( 77 ) سب يأي Ş ، سوخدم هذه القرانين ُ ، وه توناقض مع يوح الدسوري. وت ň الباحث ها ، للحياظ على الرضع الراهن وترسيخه وحمايوه ň ريا ū ا ( 77 ) .

Made with FlippingBook Online newsletter