العدد الأول من مجلة لباب

حرية الصحافة الإلكترونية في الأردن ومؤشرات البيئة الصديقة والكابحة للحريات | 003

ا على حرية الصتحافة؛ لأن المجومتع ً ل خةر ŏ رب والعنف..وهذه الضرابط لا تشك ū وا ارة Ŭ الدولي اعواها غرة خةرة على حرية الرأي والوعبرة عندما راغ الاتياقية الدولية ا قرق المدنية والسياسية، وبالوالي هناك لىجماب دولي على حماية ū با حق السمعة للمراطنين وحماية الأمن القرم " ( 74 ) . لونظيم الصحافة الإلكورونية ň هذا الرأي الذي يني نزعة الوقييد عن الإطاي القانر صاونة، الذي أكد Ŭ والأكاديم مصةيى ا ň ده لدل الالما ų أو ً لا أن الدسوري ضتمن حرية الوعبرة عن الرأي ولم يوحدث عن الاعورا بها؛ لأنها لا Ŗ قترق الت ū حق من ا دال، لكنها حق تقف ماايسوه عند حقرق الآخرين. فلابد أن تكترن Ū راي وا ū ومل ا Ţ هناك ضرابط ولا أقرل قيرد أو مرانع. ف رية والضتابط ū د من ا Ź المانع بالمةلق والقيد دود. ū يرسم الإطاي وا ا ً ثاني الأيدن المعايرة الدولية المثلى. والمعايرة Ŀ : "نعومد الدوليتة رمتة الأستر Ş قرق توحدث عن الضرابط فيما يوعلتق ū ريات وا ū كل ا Ŀ قيقية ū ا Ű علاقة الاعوماد بين الإعلام والسياسة تعكس وسائل الإعلام تياعلات Ŀ يةهتا اذبات هذا المحيط، وبدون هذه الرسائل لا يسوةيع š ل مرآ لصراعات و ŏ شك ُ السياس وت ريات الأحداث والرقائع. لتذلك، ů لقة السياسية الاطلاب على ū أفراد المجومع خايج ا كم طبيعة وعمل ووظائف وسائل الإعتلام، خارتة الرظييتة Ţ فإن البيئة السياسية مرع ů السياسية، من خلال تنظم نشاطها Ŗ ة الوشريعات القانرنية ال ( 89 ) . ومن ثم تعكس ا هذه العلاقة الوبادلية بين البيئة السياسية والوشتريعات القانرنيتة طبيعتة النظتام ً أيض توعلق بعملية رنع القرايات، ووسائل ماايسة السلةة Ŗ السياس ، والدوائر الموشابكة ال وأهدافها وطبيعوها ومركز اليرد واخوصار اته داخلها، وأشكال تر يع القر وعناررها ماعة وكييية تياعلها مع بعضها، والقيم الأساسية للمجومع Ū تسيةر على ا Ŗ المخولية ال تميزه. Ŗ والأهدا والمثل العليا ال Ŀ ونسقه الثقا هذا السياق، ترل Ŀ و ِ المحري الونييذية لمجلة ح ْ بر، الة الإعلامية ū لينا عجيلات، أن ا Ŀ ريات الإعلامية لا يمكن فصلها عن طبيعة النظام السياست ، "لتذلك، ū الأيدن وا وحرمة الأشخاص" ř والمصلحة العليا للمجومع والأمن الرط ( 81 ) . 1 . السياق السياسي لبيئة العمل الصحفي الإلكتروني

Made with FlippingBook Online newsletter