004 |
ر المنظرمة القانرنية لونظيم الصحافة الإلكورونية تعكس بنية نظام سياس ŏ ط َ ؤ ُ ت Ŗ فالقيرد ال ا ً قيقية الميرغة من مضمرنها ومعناها؛ وتيرد ū يسوخدم أدوات الديمقراطية الشكلية غرة ا كم" ū ا Ŀ ( 83 ) نقيب الصحييين الأيدنيين، ياكان السعايد ، أن البيئة القانرنيتة Č ر ِ ق ُ . وي مل هذا Ţ ا لإياد سياسية وجدت نيسها غرة قادي على ً ا انعكاس ً ل أيض ŏ وبيئة الإعلام تمث ة الاخولالات لا يكرن بيرض Ū الراقع؛ لذلك تريد تقييده ولىعاد ضبةه "ونعوقد أن معا مزيد من القرانين ولا راي ولىعةاء النقابة التدوي التذي ū ريات، ولىنما با ū بوقييد حالة ا ولف فلا يمكن ű ب أن تيكر الدولة بشكل Ÿ ، ا ً ة هذه الاخولالات. لىذ Ū نها من معا ŏ مك ُ ي واج لى الشيافية الوامة وضمان الودفق السريع Ŵ ، أن تيرض أجندتك على الإعلام، وهنا الة الإ ū للمعلرمات ومراجعة شاملة اص وكذلك أن تراجع المؤسستة Ŭ علام الرسم وا سياسوها الإعلامية وهر ما يساعد على بناء حالة الإعتلام بشتكل أكثتر جتدول ومهنية..." ( 82 ) . لس ů خةاب عضر Ŀ ا ً ده أيض ų الة السياسية ū الة الإعلامية وا ū هذا الربط بين ا ريات ū النقابة، خالد القضا ، الذي لا ييصل الوضييق على ا الإعلامية عن الوضييق الذي زبية، وييستر ū والمؤسسات النقابية والهيئات ا ň يمايس على باق مؤسسات المجومع المد الة العامة المركبة ب ū هذه ا ت "اليجر الكبرة بين الأطروحات العامة والوةبيتق علتى تبلغ عنان السماء لكت Ŗ ريات ال ū كرمة. فالملك يوحدث عن ا ū مسورل سياسات ا ن Ŵ .. على الأيض ش ء آخر ن نقرل: لىن الدسوري والقرانين مثلها مثل قلب الإنستان لا ر كلما طرأ ش ء جديد أن نقرم بعمليات جراحية؛ لأنها سوضر بالبيئتة الوشتريعية Ÿ صتينهم ضتد Ţ مرعة متن المونيتذين و ů ماية ū كما أن الوعديلات جاءت مشرهة النقد" ( 89 ) . ً هذه الأطروحة أيض Ř ويوب ř ا بعض المشرعين، مثل النائب عن كولة الوحتالف الترط الة السياستية، "وأن ū الة الإعلامية جزء من ا ū العرمرط ، الذي يرل أن ا Ł للإرلاح، را الوضييق لا يقوصر على حرية الإعلام والصحافة ولىنما يشمل كل القةاعتات ومؤسستات بما فيها الأحزاب والنقابات المهنية ň المجومع المد انب الاقوصادي Ū ا على ا ً ، وهذا ينعكس سلب نظره، لى "العبتث بالدولتة ولىضتعا Ŀ ، ..". ويؤدي ř والوشريع والاجوماع والأم كم والشعب" ū ريات وتصبح هناك هر بين مؤسسة ا ū مؤسساتها والوضييق على ا ( 85 ) .
Made with FlippingBook Online newsletter