العدد الأول من مجلة لباب

حرية الصحافة الإلكترونية في الأردن ومؤشرات البيئة الصديقة والكابحة للحريات | 007

ا ů ا ًّ ا وهمي ً غدا سقي ŕ الزائد " قبل مرحلة الوشريع ح ً لا تا ً ا. وقتد أستهم أيض ً ومنظري راك الشع ū السياق السياس العام ودينامية ا بت الذي تزامن متع أحتداث الربيتع العر بت ا ً اعواها التبعض مكستب Ŗ بلري تلك الديجة المعيايية (مسورل جيد) ال Ŀ الأيدن، فض Ŀ للحالة الإعلامية ً لا المشتهد الإعلامت Ŀ عن برو فتاعلين جتدد .ň الإلكورو ظل منظرمة قانرنية يعواها معظم Ŀ " لكن سرعان ما تراجع هذا "السقف الميورح الياعلين ريتة الصتحافة الإلكورونيتة ū ا ً قل الإعلام تقييد Ş المهنيين والباحثين المعنيين ا عن المكوسبات". وهنا، يا مر أخرل تأثرة البيئة الوشتريعية والسياستية ً و"نكرر رية الصحافة الإلكورونية، وهر ما يسودع النظر ū ة Ş والاقوصادية باعوبايها سياقات كا الشروط والعرامل الم Ŀ تثرةها هذه البيئات غرة الصتديقة Ŗ ناسبة لوجاو الإشكاليات ال تاد Ÿ ةر الأو توةلب لى Ŭ للحريات. ويرل العديد من الياعلين المهنيين والباحثين أن ا لىداي ملف الإعلام؛ لأن Ŀ ا Ŭ عقلية جديد تمولك ا Ŀ ل ō "بيئة رديقة للحريات" تومث ذهنية الدولة لا تزال - نظر هؤلا Ŀ ء- سن Ŀ تدوير القيادات والوشريعات، و Ŀ افظة Ű واج لوشريعات وقرانين Ţ القرانين وتنظيم القةاب. كما أن هذه البيئة الصديقة للحريات ترائم Ū قتانرن ا Ŀ لا تنزب فلسيوها ويوحها للوقييد والوجريم والعقاب كما يبتدو " ل ř ا بالأمن الرط ً الإلكورونية الذي يعواه البعض "عبث وحصينه فئة ضتد النقتد بكتل ا مسلسل الانوقال التديمقراط الةريتل ų ل لى ŏ عة ُ أشكاله، ما يؤدي لى ظراهر سلبية ت الذي يعيشه الأيدن منذ العام 9484 . ويرل هؤلاء المهنيرن أن الذي حمى الأيدن خلال فور الربيع العر بت الأيدن، فكسرت الوابره Ŀ كانت تورفر Ŗ هر مساحة النقد ال ات ب الوعامل متع الإعتلام Ÿ ، الوقليدية والمحرمات السياسية والاجوماعية والثقافية "لذلك والاسوقراي والونميتة المستودامة ř ا من الأمن المجومع وحماية الأمن الرط ً باعوبايه جزء وليس على مقاس بعض أجنحة السلةة". صرل ع ū ق ا Ş ا ً نة أيض ċ ص Ű وسوكرن البيئة الصديقة للحريات لا Ŗ لى المعلرمات ال اليرم رعربات وعقبات كثرة من أجل الرررل لىليهتا ŕ يزال الصحييرن يراجهرن ح ةاب (الكراهيتة، Ŭ اء البرةوقراطية والهراجس الأمنية. كما أن انوشاي بعض أنراب ا ċ جر نوائجها عا المسايعة لستن Ŀ ب النظر Ÿ الوحريض..) والشائعات والأخباي الزائية لا

Made with FlippingBook Online newsletter