العدد الأول من مجلة لباب

التبو في جنوبي ليبيا : موازين القوى وتداعيات الصراع القبلي والسياسي | 069

ً أرديت المعايضة الوشادية بيان ا أعلنت براءتها منها براء التذئب متن دم ً ، وقام المجلس العسكري الوشادي المعايض أيض ا بإقالة بعض أبر قيادييه بعد

طر ، بل يرسف ( 93 )

العملية مباشر ( 92 ) ً وقد جاءت تزامن ا مع أنبا ċ ، وتنص

ً ل منها الوبر أيض ا واتهمرا النظام الوشادي بالرقر وياءهتا. افظة مسك الغنيتة Ű ء عن هجرم قرات النظام الوشادي على

شرق ت Ŀ بالذهب ي Ŗ بس ( 99 ) . ُ وت ِّ قد ي مصادي رحيية وأمنية تشادية أن حرالي 99 ألف عنصتر متن المعايضتة ًّ الوشادية منوشرون حالي جنر Ŀ ا بت ليبيا ، وأن هذه العنارر مقسمة لى ست حركات ، أهمها : "المهدي " و"تيمان " و"برل يم " . وكانت المعايضة الوشادية قد اعورفت برجترد جنر Ŀ قرات لها تقاتل بت ليبيا، ضمن قرات " سرايا الدفاب عن بنغا ي " ، كاشية أن انستحبت Ŗ قاد من مسلحيها وقعرا أسرل لدل القرات المسلحة الليبية أثناء المعايك ال على لىثرها عنارر " السرايا " Ū ، والقر الثالثة، من مناطق ا ير وشمال سبها. ومن أهتم نرب اللي Ū ا Ŀ تنوشر Ŗ المجمرعات المسلحة الوشادية ال بت : المجلس العسكري لإنقتاذ ُ مهريية، الذي ي Ū ا َ ع Č د ō من أقرل حركات المعايضة الوشتادية، ويوشتك ل متن آلا Ŀ ، مد حستن برلمتاي Ű المقاتلين، ويورأسه أبربكر عيسى، بعد اعوقال عيمه السابق ال نيجر؛ و " جبهة الرفاق من أجل الوغيرة " تشاد، بمحيط مدينة سبها، وبعض المنتاطق Ŀ مد، ذو الأررل الوباوية، Ű المحيةة بها، ويوزعمها المعايض والر ير السابق، مهدي عل لىضافة لى " مع القرل من أجل الوغيرة š " تشاد، وهر لىحتدل حركتات المعايضتة Ŀ الوشادية المسيةر على مراقع جنرب مدينة سبها، ويوزعم الوجمع أحد أبتر قتاد Ŀ نرال تيمان أيدم ، الذي انشق عن الرئيس الوشتادي، لىدييتس Ū المعايضة الوشادية، ا ديبت . ويظ Ţ كما " ركة من أجل الديمقراطية والعدالة ū ا " Ŀ تشاد برجترد لهتا Ŀ نرب اللي Ū ا بت ؛ مناطق جبال Ŀ حيث تنوشر Ŗ " تيبس " دودية ū ا وينادي معظم أبنائها بانومائهم الليب ت ( 95 ) . أما النيجر ، فقد أوكلت أمر حدودها وأمنها لليرنسيين و الأمرةكيين؛ حيث أقتام مداما Ŀ اليرنسيرن قاعد عسكرية كال بمةاي عسكري ، تدود ū آخر نقةة علتى ا حين أقام الأم Ŀ ، النيجرية مع ليبيا رة مدينة أكد عارمة Ŀ كيرن قاعد لهم الشتمال النيجري ذي المساحة البالغة حرالي 851 ألف كلم 3 نترب Ū ا Ŀ . وانشغل عنها الوبتر

Made with FlippingBook Online newsletter