091 |
لافاتها السياسية مع Ŭ هما. تقرل الكاتبة : لى ن و ير الةاقة السعردي ، عل النعيم ، كان ، وهر أن أي ň ييكر نيس الويكرة الذي ويثه من يما ا مكر توجنب خلط السياسة بالربح، قيق مكاسب سياسية بل من أجل الضغط Ţ وأن يفضه خيض الإنواج لم يكن من أجل ً ديد Ţ على يوسيا تأتي لى طاولة الوياوض وتقب ŕ ا ح ل تر يع حصص خيض الإنوتاج على بقية الدول ولا توحملها السعردية لرحدها ؛ قتق. وبعتدها وافقتت Ţ وهذا ما خيض الإنواج فايتيعت الأسعاي. Ŀ السعردية على المشايكة وصفة النجاح تيادت المملكة تأميم أيامكر افظ على علاقوها المميز مع الرلايات الموحد Ţ ŕ ح و تسوبق ااء ال Ŭ ا غربيين الذين يعملرن الشركة ، Ŀ واخوايت لامولاكها شراء حصص الشركات الأمرةكي ة بالوديج والأنا . بة واعد من العمتال الستعرديين ŵ تكرين Ŀ بعد امولاك المملكة للشركة، شرعت وكرن، بعتد عتردتهم، Ź علهم ŝ قةاب الأعمال النيةية ثم Ŀ ايج للوكرين Ŭ بإيسالهم لى ا اات Ŭ با لا تزال بالشركة، فحققت هدفين Ŗ الغربية ال م همين، هما : تأميم فعل للشتركة ؛ لأن مرظييها رايوا سعرديين ، ياظ على خاات الشركة ومراكموها. وكانت النويجتة ū وا أن ملكية الشركة تغرةت لكن ثقافوها القائمة على نشدان الربح منذ تأسيسها اسومرت. لم تغرة كذلك الملكية نمط تسي رة الشركة القائم على فصل ميزانيوها عتن ماليتة الدولة السعردية Č د َ ع ُ ارة. ت Ŭ الوسيرة مااثل لنمط شركات المساهمة ا Ŀ الدولة. وهر نمط تافظ الشتركة Ţ المقابل Ŀ ل منها الضرائب والأيباح و ِّ حالة أيامكر فوحص Ŀ المساهم من الي َ الشركة ُ على مداخيلها. وقد ران هذا الوقسيم العتاد Ŀ ساد التذي يةترل Ŀ الشركات المملركة من الدولة؛ لأن علاقة لىداي أيامكر بالدولة ليست علاقتة ولاء المقام الأول بل علاق ة تمكينها من أعلى قدي من الأيباح. اكمة ū أيامكر بمنع ترليها من قبل أمراء العائلة ا Ŀ يسخت المملكة طابع الأعمال اسبوهم أو قد Ű لا يمكن اسبوهم لى اضةراب سياس ، وحصرت لىداي الشركة Ű تؤدي تكنرقراط اسوحقرا مناربهم بيضل مؤهلاتهم العلمية وخاتهم، ويمكتن للدولتة أن Ŀ اسبهم على حصيلوهم دون خشية على تماسك العائلة أو عزعة اسوقراي البلد. Ţ
Made with FlippingBook Online newsletter