العدد الأول من مجلة لباب

المقاربة الدستورية لقضية التحول الديمقراطي في المغرب | 09

( 31 ) الم قورحات الاسوثنائية ū زب الةليعة جاءت منسجمة وتصرياته للملكية الالمانية عا حيتظ السلةة الدينية والرمزية للمؤسسة الملكية، ونقل جميع اخوصارات السلةة الونييذية للحكرمة المنبثقة من برلمان منوخب من يصرةا سلةوين ŕ طر الشعب، وتقرية دوي القضاء والالمان ح حقيقيوين. ( 39 ) الكولة الديمقراطية : ō تكول سياس تشك ل يرم 97 ماير / أياي سنة 9443 وضم أيبعتة أحتزاب وطنية (الاسوقلال، و اد الاشوراك للقرات الشعبية، Ţ الا والوقدم و الاشوراكي ة، و منظمة العمل الديمقراط الشع بت ً سابق ا) بهد فرض مةلب الإ رلاح الدسوريي والسياس على نظتام .ň سن الثا ū عهد الملك ا Ŀ كم ū ا ( 33 ) ر ِ ك ُ ذ مذكر حز Ŀ مةلب الملكية الالمانية بت اد الاشوراك والوقدم والاشوراكية بهذه Ţ الا مقدمة مذكراتهما: Ŀ الصيغة - اد الاشوراك : Ţ الا " اد الاشوراك Ţ يوقدم الا بمقورحاته وهتر يعوتا أن الإرتلاح بناء المراطنتة Ŀ ديثة، و ū لىقامة ملكية برلمانية وبناء الدولة ا Ŀ الدسوريي لبنة أساسية كامة الديمقراطية. لىن هدفنا من هذه المقورحات ليس الرررل لى دسوري مثتالي، ū وا حياتنا السياسية تعيد المصداقية للمؤسسات، Ŀ ولكن فوح ريحة جديد والاعوبتاي للعمل السياس ." ملاحظة للباحث : بدل القرل : لى لىقامتة ملكيتة Ŀ ن الإرلاح الدسوريي لبنة أساسية ديثة، لماذا لم ū برلمانية وبناء الدولة ا زب ū يقل ا مث ً لا: لىن الإ رلاح الدسوريي جرهره ديثة. ū لىقامة ملكية برلمانية وبناء الدولة ا - الوقدم والاشوراكية: "نعوا للنظام Ÿ تدي ź أن مسألة الملكية الالمانية، ه لىفرا تاي ذلك أن المؤسسة ř كم، دون أن يع Ź الملك الذي أفضى لى نظام يسرد فيه الملك ولا حركية المؤسسات. وهذا Ŀ رد يمز يكوي بالموابعة من بعيد، لا يودخل ů الملكية ه حزب الوقدم والاشوراكية ننخرط Ŀ أننا ř يع لىرلاح دسوريي شامل لصياغة ميهرم Ŀ مغر بت ِّ للملكية الالمانية يؤم نرح Ū ية وا ź ن للمؤسسة الملكية جدلية الاسومرايية الواي أفق Ŀ الوقدم ... المغرب دولة ديمقراطية مرحد وذات سياد ، ينديج نظامها السياس هرية الموقد Ū ملكية برلمانية، وتقرم على نظام اللامركزية وا مة، ومبنية على الوضامن ." ملاحظة للباحث زب عباي ميهرم مغر ū : اسوعمل ا بت للملكية الالمانية والمغترب أفق ملكية برلمانية، لإفراغ ميهرم الملكية الالمانية كما Ŀ دولة ينديج نظامها السياس الأ Ŀ هر موعاي عليه وراه، وللإقراي بأننا Ű دبيات النظرية الدسوريية من ما لنا غترة مةالبين بوحقيق الملكية الالمانية الآ الأ Ŀ ن بل فق. ( 32 ) ا ةاب الملك ليرم Ŭ نظر ا 97 يرنير / حزيران 3199 ، والذي تم بمرجبه الإ علان عن مضتامين ديد Ū الدسوري ا ، و اي الأوقا والشؤون الإسلامية، 93 يرنير / حزيتران 3193 ، (تتايي الدخرل: 5 سبوما / أيلرل 3198 :) https://bit.ly/2LIuynf ( 39 ) ا نظر دسوري 3199 ، من اليصل ň ، الباب الثا 94 لى اليصل 91 .

Made with FlippingBook Online newsletter