مثلث المعضلات في الشرق الأوسط | 15
Ŀ يعواها البعض قصة النجاح الرحيد Ŗ ترنس ال Ŀ ŕ الوحديات والوخبط السياس ح الانوياض مسوهل العام الثامن بعد Ŀ اح ū ات العربية. ثمة أكثر من سؤال يةرح نيسه بإ ُ الانوياضات: كيف انوهى الأمر بالمنةقة العربية تال دون استوكمال دوي ū لى هذه ا الا ُ منةقتة ذات ب Ŀ نوقال السياس ؟ ولماذا يوركز كل هذا العنتف والصتراب عتد ظى بم Ţ قلب العالم و Ŀ اسوراتيج ، تقع Ŏ رايد طبيعية وبشرية هائلة؟ لماذا يظتل العجتز الكياسة عند الاختولا وأخلاقيتات Ŀ مشاييع الإرلاحات الديمقراطية و Ŀ الهائل هذه المنةقة؟ Ŀ ةاب العام Ŭ ا Č تهوم هذه الدياسة بالبحث فيما ō وط ţ يمنع المجومعات العربية من أن ا سته ً مساي ً لا داثة والعدالة ا ū يأخذها لى ا لاجوماعية والديمقراطية؟ وهل ثمة أي أفق حقيق لعصتر عربت تنريري يساعد العالم العر بت مرحلة المخاض قبل ولاد ديمقراطية عربيتة؟ Ŀ ً وتقورح الدياسة أيض ً ا بضع خلارات حرل تداعيات ما يمكن اعوبايه عصتر ً ا جديتد ا Ŀ ديات الوحديث والإرلاحات الديمقراطية Ţ للةائيية وبقية العالم العر بت . ملامح المشهد العربي ال ارهن قد يكرن القرل : ċ لىن المنةقة العربية توختب قبتة المليئتة ū هتذه ا Ŀ أ متة Ŀ ط ً بالاضةرابات نرع الي ū ا من الوهرين من سرء الراقع ا ؛ فقد أربح اليمن وسرييا وليبيتا ايب لسياسات داهية تن š وا ű روب أهلية ضايية، و ū مرادفات و هجها بعتض القترل العظمى والدول الإقليمية والم ي Ŏ ليشيات المسلحة وسط تزايد عدد القولى بين المدنيين وتعث ر ستابات ū تلك الدول الثلاث. ومن شتأن ا Ŀ تقردها الأمم الموحد Ŗ مهام السلام ال Ŀ الاسوراتيجية الراهنة لكل من يوسيا ولىيران وتركيا ولىسرائيل والرلايتات الموحتد سرييا بشكل عام ċ حال تصر Ŀ أن تؤدي لى حرب لىقليمية أحد هتؤلاء اللاعتبين المنةقة. ويظل المرقف الراهن بتين لىسترائيل Ŀ بعثر ميزان القر الهش الراهن ُ بشكل ي ولىيران مث ً لا ً مثرة سترييا أو العتداء Ŀ كم الرضع العسكري الموقلتب Ş ا للقلق سراء المسوشري بينهما منذ الثري الإسلا مية عام 9474 وحملة يئيس التر ياء الإسترائيل ، بنيامين نونياهر ، شتهر Ŀ . رمان طهران من لىمكانية تةرير قدياتها النروية ū منذ أعرام ماير / أياي من عام 3198 ċ ، قر ي الرئيس الأم رةك ، دونالد تر امب، الانسحاب من الاتياق
Made with FlippingBook Online newsletter