مثلث المعضلات في الشرق الأوسط | 35
أغلتب Ŀ ت تايرات دواع الأمن القرم . وتميل Ţ والاسوخباياتية ضمن حرب مضاد الأحيان لى ترشيوها بقداسة مدنية تسومدها من يواج خةاب "مكافحة الإيهاب" وغلبتة ال دول العالم. وترظف بعض الدول مثل مصتر وسترييا Ŀ يا العامة ū على ا ř نسق الأم ماايسات قد تنوهك حقرق الإنستان وبقيتة Ŀ ةاب Ŭ والإمايات وترنس والمغرب ذلك ا ريات العامة وكأنها تسولهم من "اللياقتة السياستية" ū ا ( political correctness ) الغربيتة الرلايات الموحد Ŀ خارة تضع مكافحة الإيهاب ضمن أولريات أمنها القرم . Ŗ ال Ŗ الدول العربية الت Ŀ ر ترظيف خةاب مكافحة الإيهاب Ŵ تنوعش هذه النزعة المجل العام. ويا مثال Ŀ ř ةاب الدي Ŭ د من انوشاي ا ū اول ا Ţ عبد اليواح السيس بعد الانقلاب العسكري Ŀ ، 2 يرلير / تمر 3192 ، على أول يئيس منوخب، بلري نظتام Ŀ ةاب الأم Ŭ رايم والوماه مع ا ř أم رة ك حرل مكافحة الإيهاب. وعلى هذا الم ن رال، ي ŏ غذ ي هذ ا المنحى العمتل Ŀ كرمات العربية ū السياس نزعة ميكيافيلية جديد لدل ا رين وشيةنة ونزب الإنسانية عن خصرمهم باستوخدام ţ بمبدأ "الغاية تاي الرسيلة"، و ورف "الإيهابيين" أو "عملاء لقرل أجنبية". مثال ذلك ما فعله نظام Ŀ بشاي الأستد ċ صرمه من المعايضين والمهج ş دمشق رين من خلال تصنييهم بهذه الةريقة وورتمهم بأورا سلبية، وكذا اسوخدام عبد اليواح السيس شعايات حماية الأمتن القترم سيناء Ŀ لايا الإيهابية Ŭ والقضاء على ا شهر مايس Ŀ ، حملوه الانوخابية الثانية Ŀ ، / آذاي عام 3198 . أ ت ِّ كرمات العربية توخلى أكثر فأكثر عتن حس ū ربحت جل ا Ŀ ها الأخلاقت ماايساتها السياسية بإسكات الأررات الداعية للونرير والاعودال ؛ فلم تعتد تكوترث ŏ بالانوقادات المحوملة أو تلق ا كرمات الغربية، ū للرم من ا Ŗ خارة الرلايات الموحد وال ايجية، قبل حقبة Ŭ كانت سياسوها ا دونالد ترا ُ مب، م ْ ش َ ب َ ع ةتاب حمايتة حقترق ş ة الشرق الأوسط وغرةه. ونوج عن هذا Ŀ الدول الاسوبدادية Ŀ ريات ū الإنسان ونشر ا الب الدول ű الرضع ظهري ة ٍّ العميقة وبشكل فج ، و سادت ظاهر عنف الوياعل السياس وت يت هذه الأخرة ، خلف مصةلح (الراقعيتة ţ المنةقة العربية، فيما Ŀ رحش السلةة السياسية) كمراد مهذب لغياب ا لأخلاقية السياسية ، و يلخص أحد المحللتين ذلتك قائ ً لا: توصريها الأ Ŗ لىن "الوهديدات الرجردية ال نظمة العربية ضد اسومراي الرضع القائم
Made with FlippingBook Online newsletter