38 |
صرريات واليروق Ŭ وتنةري على ا ř لية ترتبط بالوراب الرط Ű ولا الةائيية، بل هرية ċ ولف المراطنين. ينبغ على كل دولة أن تقر ű لدل اجة لوةرير هرية وطنية شتاملة ū با لكل اليئات الاجوماعية" ( 31 ) لىشاي لى ما Ŀ قبة الاسوعمايية. ومنذ الثمانينتات ū بعد ا البلدان العربية قبتل أن Ŀ ودم حرل وجرد أ مة هرية Ű من القرن الماض ، داي سجال لرل حقبة العرلمة. ولىذا انوقلنا لى القرن العشرين، يةرح Ş تكوشيها ň المحلتل الألمتا ، سوييان برخن ( Stephen Buchen ،) بعض الأسئلة المسويز : "هل تنجر الهرية العربية؟ وماذا عن مصرة الثقافة العربية؟ وبالنظر لى الوراجع الذي نشهده على المسورل السياس رب الأهلية وتوحقتق ū والاجوماع ، أربح سؤال الهرية العربية على المحك. قد تنوه ا ب رية ولر على المسورل النظري. ولكن هتل ū العدالة وا Ŀ عدها الةمرحات السياسية ًّ ا جد ً أربح الشعري بالإحباط من الراقع عميق ا، ليمنع من تركيبتة جديتد مرضتية "؟ĺ للمجومع العر ( 39 ) . تنةلق هذه الأسئلة الوأملية من يؤية سليمة لدعرتها لى تقييم الوحرل العام للمجومعات العرب Ŀ اه هريات فرعية š تةري الهريات الرطنية والدفع با Ŀ ية. ويبدو أن هناك أ مة معقد داثية وما ū النزعات الرهابية والسليية والإخرانية والعلمانية وا ŕ ت تأثرة ش Ţ المنةقة العربية ولية. يشرح المؤيخ بيور ديمانت ű بينها من أطيا ( Peter Demant ) كوابته بعنتران Ŀ "الإ منحاهتا Ŀ سلام والإسلامرية: معضلة العالم الإسلام " كيف أن الأررلية الإسلامية ř البرييات (الوةهرةي) المنةقة Ŀ انوشرت ؛ فهر يقرل ِّ : "تسه ل الآليات النيسية الوحترل لى عزلة عن دوافع أخترل. Ŀ الإسلامرية. فالأفراد يبحثرن عن بررلة أيديرلرجية، لكن ليس وتثرة هزيمة ا Č لأيديرلرجيات المنافسة الس عا Ŀ ي النيس والاجوماع لأولئك الذين يرغبترن أعتين بعتض Ŀ اعوناق بدائل مهملة كالمايكسية واللياالية. وتيقد الثروات المادية بريقها الله. فوعرد الإسلامرية لى قيم الشر والةاعتة والوضتامن Ŀ ň ر الويا Ŵ تميل Ŗ اليئات ال والمساعدات الم ِّ كانت ما قبل المرحلة المادية والرأسمالية، وتعز Ŗ وبادلة ال النزعتة البرييوانيتة الإسلامرية الدفاعات الأيديرلرجية ضد الإغراءات الموساهلة لدل الغرب" ( 33 ) . اولات تركيب هرية عربية قرمية موكاملة مثل النارترية والبعثيتة Ű لقد فقدت خمها بسبب أن السياسات المحلية عز ت الاعوداد بنرجسية اليروقات الضئيلة. وتعترد فكر هذه النرجسية لى أعمال الةبيب النيس ، سيجمرند فرويد ( Sigmund Freud ،)
Made with FlippingBook Online newsletter