العدد الأول من مجلة لباب

58 |

ليية Ŭ بكل نوائجها من جهة أخرل، توكرن لدينا رري عامة عن ا

للمصيد المالثرسية -

حددت دياستة للبنتك Ŗ ، وال

ň كانرن الثا 3199

حيزت اندلاب ثري Ŗ ال 35 يناير /

الدولي ( 97 ) "مظاهرها" بثلاث قضايا أساسية مس ؤولة Ŀ يتا ū عن عدم الرضا عتن ا ا، أو ما أسموه "الونمية عرة السعيد "، وه ً المنةقة العربية عمرم : مسورل المعيشة وسترء أوضاب سرق العمل واليساد، ما أكدته المسرح الإمايقية لأستباب الثتري ودوافتع المشايكين فيها بشكل أشمل، حيث تصديت قضايا: ( 9 ) سترء الرضتع الاقوصتادي (بنسبة 79 % من المشايكين)، و ( 3 ) مراجهة اليساد ( 79 % )، و( 2 ) العدالة الاقوصتادية والاجوماعية ( 57 % )، و( 9 ) ريات السياسية والمدنية ( ū ا 93 % )، فض ً لا عن قضايا أخرل قيق الكرامة ( Ţ مثل 34 % )، و هيمنة القانرن ( 97 % )، وأ ً خرة ا الاعوراض على السياسات المؤيد للغرب ( 8 % ) ( 97 ) . لكن هذه ًّ ي ź راك نيسه تاي ū المةالب لا تعكس بشكل واضح طبيعة ا ا، سراء متن ًّ ي ź جهة طبيعوه كحراك "تقدم " واب بذاته تاي ا (أي بمشكلاته الأساسية)، ولا يوعايض اهات المرضرعية للوغرة الاجوماع أ š مع الا و لى رد حراك "اعوباط " غترة واب ů نه كان بذاته (موعلق فقط بالمظاهر اليرعية) سب تقاطعاته العرضية مع تلتك Ş ، توياوت نوائجه اهات المرضرعية š الا . الراقع أن الإ جابة على هذا السؤال بشكل ملمرس، لا يمكن أن تنيصل عن فهتم منةق النمط الاقوصادي الاجوماع الريع نيسه، حيث لدينا نمط يوسم بتت "حالتة المكان لغياب القرل الاجوماعية Ŀ مراوحة انهيايية سو ُ ا م ً تمولك مشروع Ŗ وبلري ال ُ الم ق ًّ لا ِّ اه لىنواج تنمري يعب š لإعاد هيكلة نمط الإنواج با ها المشوركة، وما كتان ū ر عن مصا الربيع العر بت ِّ جرهره الاجوماع ، وبغض Ŀ النظر عن مشروعية مةالبه "الرليمية" من ةاب اللياالي السائد من جهة أخترل، ست Ŭ ة با َ شره ُ جهة، والم رل حالتة اعوتراض الريتع" Ŀ صتة ū "تر يعية"، كان لابد أن تيشل، قادتها الةبقة الرسةى على "تراجع ا ً (أي اعوراض ا ًّ تر يعي ا- ًّ تداولي ا ًّ أو ثانري ا على مسورل البنية المؤسسية)، مع تراجع الرخاء النس بت ً للةير النيةية وتةبيق سياسات النيرلياالية، لا جزء ا من تناقض اجومتا ع ضمن بنية لىنواجية؛ لأن البنية الإنواجية أضعف وأكثر هشاشة وهامشية متن أن تنتوج ا اجوماع ً رراع ًّ ي ًّ ا "لىنواجي ً ا" (أي اعوراض ا ًّ تر يعي ا- ًّ لىنواجي ا ًّ أو أولي ا على مستورل البنيتة

Made with FlippingBook Online newsletter