61 |
فكانت نويجة هذه "الغرائزية ا تنةلق من المةلبية المباشر الوكويكية لا Ŗ لسياسية" ال قيقتة ضتمن التنمط ū ا Ŀ الرؤية البنيرية الاسوراتيجية، أن كانت آفاق قرل الثري "الريع / الرعري" ( 51 ) اهات المرضترعية š سودام، دون وع بالا ُ وناقض غرة الم ُ القائم، الم القاضية بإسقاط يعريوه ( لى نياقه الاجوماع المحد ريلته Ţ ود) أو بوصتيية ييعيوته (أي ًّ سرسيراقوصادي ا)؛ فلا ه قد يعنيهتا Ŗ دفعت لوخييف تناقضاته بالوحالف مع القرل ال ذلك، ولا ه سوييد منه؛ فمهدت بنيسها ُ سعت للانقلاب عليه بإنهاء سلةة القرل الم قق الاتساق بين المسورل المؤسس Ź الةريق للضبط السياس الذي - السياس و المسورل السرسير - اقوصادي، من خلال الانقلاب الذي جاء لوخييف تناقضات النمط، بوصيي ة أرتبحت Ŗ يعريوه، باسوكمال العملية الةريلة البةيئة لاسوبعاد اليئات الاجوماعية ال الوحليتل Ŀ" يغم تعدد وتشعب وجره الظاهر الديمقراطية، لىلا أنهتا تومحتري بلد متا، أو Ŀ الأخرة" حرل تر يع الناتج الاجوماع بمعناه العام بين القرل الاجوماعية ŏ الأقل يمث Ŀ Ŀ ل تر يع الدخل والثرو قضيوها الأو ، ويقوضت اجوتهادنا الستابق المرضرب ( 59 ) أن لها حدين أسا سيين للور يع ًّ : حدا هر حد "الكيا الاجومتاع " Ň أد ين المباشرين ( ّ نوج ُ للم 911 % ًّ اسوغلال)، وحد ا أعلى هر حد "الوجديتد الاجومتاع " البسيط للإنواج (رير % اسوغلال)، ويمكن أن توراجد بينهما ترلييات شبه لا نهائية من أنماط الور يع الاقوصادي / الديمقراطية الاجوماعية للنتات ج الاجومتاع بتين القترل الاجوماعية، توحدد الورليية اليعلية منها بوياعل القرانين المرضرعية لعمل التنمط متع ترا ن القرل الاجوماعية، ما يقرم على عديد من العرامل، أهمها: نمط الإنواج نيسته، ًّ ديده اجوماعي š وآليات ا، وتكريناته المؤسسية، والوراث السياس للمجومع، ومرقع ه من النظام الدولي ( 53 ) . ويشرة تةبيق النمرذج الذي تم بناؤه على أستاس النظريتة الستابقة، نمترذج "مايكس - باييور للديمقراطية الاجوماعية"، لى ضيق نةتاق الديمقراطيتة الاجوماعيتة ًّ لة مرضرعي َ حوم ُ الم دود الوصنيع؛ حيث مع تزايد تتأثرة Ű الرأسماليات الريعية الوابعة Ŀ ا ًّ ا مع هزيموها سياسي ً ا عليه، خصرر ً عبئ ا بوصيية ثريتها . الديمق ارطية المحدودة ل أرسمالية ريعية تابعة
Made with FlippingBook Online newsletter