71 |
رب الأهلية اللبنانية وأعاد تنظيم بنية لبنان السياسية متن جديتد ū الةائف الذي أنهى ا وفق معادلات طائيية ولىقليمية معقد . ماعة الإسلامية الكثرة من تقاليد جماعة Ū وزن ا ţ هذه الظرو ، كانت كافية لأن بشكل من الأشكال ř تع Ŗ الإخران ال ًّ ، الومييز تنظيمي ًّ ا وسياسي ا بين المسلمين الموتدينين ماعة لبلد موعدد الأديان والةرائف، Ū وغرة المودينين داخل الةائية نيسها، يغم انوماء ا صص الةائيية ū وتقرم فيه السياسة على تبادل ا ، أي تعصب كل فريق لةائيوه، ولتيس على قيم الدين أو المراطنة البحوة ( 8 ) ، هذا من جه ً ة. ومن جهة أخرل كانت كافية أيض ا ً لوجعل طبيعوها الإقليمية تةغى على اهوماماتها المحلية وتقردها أحيان ا، خارة فيما يوعلق العالم Ŀ بالقضية اليلسةينية، أو قضايا بقية المسلمين أو الإسلاميين ( 4 ) . ً وقد تعرضت منظرمة حركة الإخران المسلمين عمرم ماعتة الإستلامية Ū ا، وا المنةقة، ويمكن الوركيز على ثلاثتة Ŀ منها، لضغرط مؤثر ، نويجة الوغرةات الكال منها: - أو ً لا: ضربت المنةقة العربية لىثر الثتريات عتام Ŗ تلك الوغرةات الكال ال 3199 ، وما تلا ذلك من وقائع أيسوها "الثري المضاد " ، كما اعومد تسميوها بعض الإسلاميين لىضافة لى آخرين، وجعلتت الإستلاميين مستوهدفين ، و اولوتها العترد Ű اسوعاد بعض الأنظمة الموضري من الثريات المبادي ، و بالرضع لى ما قبل الثريات، أو لىجهاض مةالب هذه الأخترة أو استوعاد مةالبها من الشايب ، كما ه مصر، وهر ما تركز بشكل كبرة بعد Ŀ ال ū ا الدول الثلا Ŀ ليجية Ŭ الأ مة ا ث، مصر والسعردية والإمايات، أو كما قتد يصيه الإسلاميرن "المحري المناهض للثريات". - ً ثانيا: المنةقة لى اسوقةاب طتائي مذه Ŀ تةري الصراب السياس بتت ، ُ س ِّ ن - ت ًّ ذ منحى دمري ţ العسكري المباشر، وا ň شيع ، بسبب الودخل الإيرا ا ً وشهد تهجرة ً ا وتدمرة ً ا مانهج ا لقرل وقر سترييا Ŀ الأكثرية السنية لاسيما والعراق. وبر فاعلرن موشددون بصري غرة مسبرقة لاسيما تنظيم "الدولة الإسلامية" ماعات المذهبية المسلحة الشيعية، "مسوييدين متن Ū ، وعشرات ا حالة القمع السلةري والإقصاء الةائي وضرب الديمقراطيات".
Made with FlippingBook Online newsletter