الجماعة الإسلامية في لبنان : نموذج مشرقي على التحول في الدور والهوية | 70
ً ثالثا:
ً باتت عد دول عربية مسترح ا للصتراب
ŕ ايج ح Ŭ تزايد الودخل ا
-
سرييا والعراق فض Ŀ ň الدولي، ومن أبر ها تصاعد النيرذ الإيرا ً لا
والونافس
عن اليمن ولبنان ( 91 ) . ماعة الإسلامية تعوا نيسها، شأنها شأن بقية حركات الإختران، Ū ولىذ لا تزال ا ً معنية بهذه الثلاث ومسوهدفة منها جميع آن واحد بشكل Ŀ ا من انعكاساتها، ň ما، وتعا ماعة وهريوها، سراء على الصعيد الأيتديرلرج Ū فإنه سيكرن لها بالغ الأثر على دوي ا اص بها كحركة لىسلامية سياسية وما توعرض له من ملاحقة، أو المذه Ŭ ا بت باعوبايها علها Ÿ المنةقة، ما Ŀ توعرض للوهشيم أو الوهميش Ŗ تنوم للأكثرية السنية ال ت ً نمرذج ا ً ولي ű تركتز علتى Ŗ ركات الإسلامية المنومية لمنظرمة الإخران، خارة تلك ال ū ا عن ا تمايزها الأ يدير بلدان لا Ŀ لرج كحركة لىسلامية ي ةرح فيها السؤال المذه بت نيسه، يشهدها عمرم المشرق العر Ŗ بولك القسر ال بت ً ليج ياهن Ŭ وا ا. مذهبية حزب الله وتمدد المحور الإ ي ارني Ŀ ابية بعد انوصاي الثري الإسلامية Ÿ ماعة الإسلامية ولىيران علاقة لى Ū جمعت بين ا ً ماعة جزء Ū لىيران، وكانت ا ا ُ من وفرد الم َ ه ِّ ن ċ ئين للثري ويمر ها، وتةريت لىب ان مرحلتة المقاومة للاحولال الإسرائيل ، أي بعد عام 9483 ت ً اب Ÿ ، الأمر الذي انعكتس لى ا علتى علاقوها مع ماعة الإسلامية، Ū البداية بالوعاون مع ا Ŀ حزب الله، الذي انةلق كمقاومة ō وني أضح ŕ ماعوان عمليات مشوركة ضد الاحولال الإسرائيل ، ح Ū ذت ا يوا كأحد أبر ركة الإسلامية. ū يد بين جناح ا Ū العناوين على العلاقة المذهبية ا ماعة الإسلامية تؤكد بنيس الرقت أنه Ū ولكن ا ُ ا كانت مديكة منذ البداية للب عتد Ř لىيران متع لىقرايهتا بإستلاميوها (بتالمع Ŀ مهريية الإسلامية Ū نظام ا Ŀ الةائي الأيد ير مشروب الرحد الإسلامية بسبب نتص Ŀ لرج )، وكانت ترل "بعض الإيباك عشري كتدين يسمت للجمهرييتة ř مهريية الإسلامية على المذهب الاث Ū دسوري ا . وحاولت بمشايكة أحد قادتها آنذاك، الشي فيصل مرلري ( 99 ) مع لىسلاميين آخترين، ومنذ بداية انوصاي الثري ، لى قناب الإيرانيين بضروي الوخل عن هتذه المتاد لمصتلحة الرحد الإسلامية ولكنهم لم ييلحرا ( 93 ) .
Made with FlippingBook Online newsletter