71 |
أ- التمايز المذهبي في سياق سياسي
ماعة الإسلامية بد Ū ا Ŀ يعيد أبر القاد Ŀ اية شعريهم بعمق الومتايز الةتائي ň نرب اللبنتا Ū رير ا Ţ لى ما قبيل ň الوياي الإسلام على الصعيد المحل السياس اللبنا عام 3111 Ŀ السلةة اللبنانية ذيوته، لىلا أنه بق Ŀ ، وبالوحديد لما بلغ النيرذ السريي لبنان Ŀ جله نويجة للسياسة السريية ( 92 ) كانت تم Ŗ ، ال ċ يز بين الإسلاميين السن ة حيتث تمنع عنهم كل ش ء ما أمكنها ذلك، وتسمح بالمقابل للإسلاميين الشيعة، وهر حتزب الة، بكل ش ء ماكن. ū هذه ا Ŀ الله وأول ملف بدأ فيه الومييز الةائي بةريقة فجة هر سحب الغةاء الشرع عتن ًّ ي Ÿ العمل العسكري المقاوم للجماعة تدي ا ليبلغ الذي و بعد الوحرير (عام 3111 )، برغم ت ُ ولة بعد ذاك الوايي لى اليرم، لاسيما مزايب شبعا، أهلها س Ű بقيت Ŗ أن المناطق ال ċ نة ًّ وتوبع لهم جغرافي مناطق حدودية مع لىسرائيل، كمتا هتر Ŀ ا (منةقة العرقرب) وهم ً الشأن مع بعض جمهري حزب الله. ولكن أيض تلت Ŀ ا كان أداء حزب الله ك اليوتر ، سراء العسكري أو السياس ، ومسؤولية سرييا والسلةة اللبنانية بالديجة الأو عتن ō هذه القرايات، قد خي ف من حد المشهد المذه بت . ماعة للخةاب المذه Ū ويمكن الوأيي لبداية لىيلاء ا بت أهمية خارة عتام 3117 ، ً خةاب حزب الله وفق Ŀ رل كبرة Ţ حيث حصل Ū ا لوقدير ا ماعة، وأرتبح المشتهد ماعة عليه، بل قامت بتالرقر لى جانتب Ū الةائي شديد الرضرح، ولكن لم تبن ا ًّ مراجهة "العدوان الإسرائيل "، وكوب الشي فيصل مرلتري يد Ŀ حزب الله ا علتى فواول بعض علماء السعردية ( 99 ) ث على عدم الرقر لى جانب حتزب Ţ كانت Ŗ ال يده أ Ŀ الله، واعوا ُ ماعة بما سمح أو أ Ū صل هر جهاد، وشايكت ا Ź ن ما تيح لها ( 95 ) . ولما سيةر حزب الله على برةوت بالقر العسكرية عام 3118 ماعتة Ū ، وجدت ا حزب الله خارة وأنه ترافق متع Ŀ او تصاعد البعد الةائي š نيسها غرة قادي على تعزي السلةة اللبنانية السياسية والأمنية Ŀ ز نيرذه ( 97 ) ، وبات تزب ū الوقدير أن أولرية ا ًّ او ت ذلك لىقليمي š على الأقل، ومن ثم ň الداخل اللبنا Ŀ سياساته أربحت طائيية Ŀ ا المنةقة بعد الثريات العربية عام Ŀ ň مع الومدد الإيرا 3199 سرييا Ŀ خارة ؛ حيتث ً بعد ň المشروب الإيرا Ŀ ماعة أمرها، ويأت Ū حسمت ا ًّ ا طائيي ا ويس اه معاكس š ا Ŀ رة
Made with FlippingBook Online newsletter