74 |
بعباي أخرل ، لىن حزب الله كان يعيش الم متع بتين حتزب Ÿ شورك الذي كان الدعر الإسلام العراق الشيع وحركة الإخران المسلمين السنية وما يسمى بتاليكر ً زب كان وليد ū رك على الرغم من أن ا ū ا لىيران، ثم أخذ يوةري Ŀ ا للثري الإسلامية ً سياق العمل والبناء وفق Ŀ ثريته. وهذا Ŀ ř مي Ŭ جاء بها ا Ŗ ا للمقرلات ال الوةري بهذا ًّ الاعوباي والانوماء جاء طبيعي ر Ţ ا وليس ً لا عن مبادح كان عليها ثم خرج عنها، الوقتى ř بعض الةريق فقط، وهر يب Ŀ مع الإخران غرافيا Ū ا Ŀ حقائق جديد - لأن مركتزه دولة وه لىيران - الرؤل واليكر والوصريات فقط. Ŀ وليس ب- البحث عن عمق إقليمي على الرغم م ماعتة Ū تزم ا š ن هيمنة هذه الصري على العلاقة بين الةرفين، لا مع Ÿ بانوهاء العلاقة مع لىيران وحزب الله بشكل حاسم، لأنه لا يزال هناك ما ها برضرح على رعيد السياسة على الأقل: - كالقضية اليلسةينية والمقاومة، لاسيما أن حركة حماس نيسها تضغط بهتذا ً اه، حرر š الا ا منها على أن تكرن القضية اليلسةينية قضية جامعة للعترب والمسلمين ( 39 ) . - ċ ارة كما فص Ŭ والعلاقة الإسلامية ا لها اتياق الةائف ( 9484 Ŀ ) الذي قتام لبنان على ثنائية لىسلامية Ŀ تر يعه للسلةة - مستيحية، ووضتع المستلمين كيتة وا Ŀ ) وبرجه خاص السنة والشيعة (لىضافة للديو والعلريين حتد ، بمقابل بقية الةرائف المسيحية. المنةقة وليست طايئتة Ŀ زب الله، لىيران، ه فاعل أريل ū كما أن دولة العمق عليها. وفض ً لا عن ذلك، ف ت Ű إن المسألة السريية نيسها، قتد تصتبح ًّ لا للحتراي أو الوياوض ؛ حيث يوردد يأي - ولر لدل قلة قليلة من "الإخران المسلمين" السترييين - ب رجرب الورارل مع لىيران وحزب الله ( 33 ) . المنةقة Ŀ وبالنسبة لمرقيها السياس ودويها ، ماعة أن "تقابل السياسة Ū لا تريد ا السياسة الإيرانية بالمنةقة، Ŀ اد " بمثلها، وترل أن هذا الراقع نشأ عن الوغرة ū الةائيية ا لبنان والإقليم، وأنه اضةر Ŀ أداء حزب الله Ŀ وانعكس ً اي ماعة بين نظرتين، Ū ا "وضع ا
Made with FlippingBook Online newsletter