العدد الأول من مجلة لباب

81 |

تقرم على تر يع السلةة Ŗ عابر للةرائف، لىلا أن البيئة السياسية اللبنانية ال Ř بمع ň وعلما ًّ طائيي ًّ ا، والظر السياس الذي جعل الةائية السنية مظلرمة سياسي ċ ا، حو متت علتى المسوقبل القيام بهذا الدوي. ومن جهة أخرل ، رص تياي المسوقبل على الاحوياظ بمحليوه Ź يغم حرره على الايتباط بالانوماء العر بت ، ً حين أن للجماعة اموداد Ŀ ًّ ا لىقليمي ا ليس من مصلحة تياي المسوقبل أن يوحمل أو ايه، ومن الأمثلة الراضحة على ذلك ما حصل خلا ل فور الربيع العر بت لبنتان بمستاي Ŀ ماعة Ū وما أعقبها، حيث ايتبط مساي ا الإقليم Ŀ الإخران المسلمين ( 23 ) . ب- فيما يتعلق بالسعودية: ُ لم ت ً بد السعردية يرم ا يغبوها ببناء مثل هذه الثنائية أو الوشجيع عليها. ويبما لم تكن ترغب فيها؛ لأن مقايبوها السياسية للشأن ال لا تشبه المقايبة الإيرانية ويبما لأسباب ň لبنا Ŗ اليوتر الت Ŀ او ذلك خارة š أخرل، ولكن لر أياد المسوقبل يبما كان بالإمكان سبقت أحداث الربيع العر بت ( 3199 ليجيتة علتى الأقتل ( Ŭ ) أو ما قبل الأ مة ا 5 يرنير / حزيران 3197 Ŀ )، خارة أن تقدير الةرفين للسياسة الإيرانية المنةقة حينها على الأقل، أنها تقرم على "أسس مذهبية وعلى مبدأ الورسع". ً ديد Ţ مرحلة ما بعد اسولام الملك سلمان القياد ، و Ŀ أما Č ا بعد تصد ي ولي العهتد السعردي ، مد بن سلمان، Ű ماعتة Ū السياسة السعردية، فإن مرقف المملكتة متن ا ًّ الإسلامية أربح سلبي ًّ ا جد ً ا قياس ا عهتد Ŀ السابق، فالسعردية Ŀ لى ما عرفوه العلاقة ماعة حركة "لىيهابية" كسراها من حركات الإخران المسلمين ولتر Ū ولي العهد ترل ا على الصعيد النظري . ماعتة Ū وقد أحدث هذا الوقدير فجر كبرة بين المستوقبل وا ċ الإسلامية، وعز هذه الم Ŀ من حضري النمط الأخرة من الويكرة تياي المسوقبل، Ŀ رحلة ً الذي يرفض الولاق معها، بل لعب بعض أطرافه دوي ِّ سد Ŀ ا ماعة ك Ū الةرق أمام ا الساحة اللبنانية لاسيما متن المستيحيين، ولىن Ŀ لا تنيذ لى بعض حلياء تياي المسوقبل ماعة. Ū د من تةلعات ا Ź حصل ليس لىلا عا المسوقبل نيسه أو بما وهناك عرامل أخ تياي المستوقبل، ألا وهتر Ŀ رل تعز من هيمنة النمط الثالث ِّ وجرد دول أخرل لا تيض المشهد السياس علتى حتد تعتبرة Ŀ ماعة Ū ل أن ترل ا

Made with FlippingBook Online newsletter