81 |
أو ً لا: من حيث الإجمال ، ف سياسة كل من لىيتران Ŀ ، إن ترددات هذه الوحرلات فحستب، بتل ň ماعة ومرضعها من الكيان اللبنا Ū والسعردية، لا تنعكس على يؤية ا انعكست فع ً لا الإقليم Ŀ لبنان ويبما Ŀ مل السنة ů على ؛ Ŀ حيث تبتدو الستعردية مرقف "الوخل " عن ا ِ مرقف "المسوهد Ŀ لسنة، ولىيران ċ فة" لهم، ما عتز ň متن معتا ُ لم يعرفها س Ŗ المظلرمية ومن مشاعر الأقلية ال ċ ن هم كما عرفرها اليترم. ź تاي Ŀ ة لبنان Č ديد تدفع بكل المكرنات الس Ū وهذه الرضعية ا ِّ ن ية جهرية أو حزبية أو ما سرل ذلتك للوصر بما يشبه الأقلية، والسع للو ِّ مراجهة مهد Ŀ رحد د طائي آخر، وهر الشتيع ت Č الة. وسيبقى الةمرح الةبيع للجمهري الس ū هذه ا Ŀ ِّ ن أن توكامتل أو تويتاهم ماعة ليست اسوثناء بمنوسبيها وجمهريها. مع الونريه Ū ميع، وا Ū مكرناته، وهذا يشمل ا بأن هذا هر المساي الةبيع ، لىذا جا الوعبرة، للةائيية السيا لبنان حيث تشعر كل Ŀ سية Č مقابل البقية، على الرغم من أن الس Ŀ اجة للورحد ū طائية با ċ ن ة لم يكن لديهم مثل هذا ً مقابل بقية الةرائف اللبنانية سابق Ŀ الشعري وبهذا الرضرح ا. ً ثانيا: ً ماعة الإسلامية وكثرة Ū لىن ا ا من لىسلامي المنةقة، لاسيما أولئتك التذين Ŀ يدويون َ ف َ ل ċ المشرق أو يشبهرنها، مرح Ŀ ك فكر حركة الإخران المسلمين دون حرل يؤية وتقدير سياس موقايب لت "، وقد يسومر ببعض ميرداته ň اطر المشروب الإيرا ű" المنةقة لعقرد Ŀ ومياهيمه ، هذا لر تراجعت بعض أفعاله ِّ المؤج جة للخلا المذه بت ، ذلك لأنه ترافق مع عنف شديد لم تع ها المعارر، كما ظهرت نوائجه ź تاي Ŀ رفه المنةقة سرييا (بعد عام Ŀ على الأقل 3199 ) والعراق (بعد عام 3112 ) ( 29 ) ، وبالوتالي ، فتإن ت ً رد اخولا سياسات مرحلية، وسيبقى قائم ů ماعة Ū الوغيرة لن ينعكس على ا ا متع ً مؤيدي هذا المشروب أو من كانرا جزء ا منه. ومن الراضح أنه بات من الصعب علتى كل الأطرا الإسلامية Č ، الس ِّ نية والشيعية ، العرد للحديث عن الرحد الإسلامية كمتا السابق Ŀ كان الأمر ؛ صررية الإسلامية كمشورك له أولريوه علتى متا Ŭ لىذ أضحت ا Ŀ ميع. والراضح أن كل طر يعيد لىنواج نيسته، خارتة Ū سراه قيد المراجعة من ا مس الأ Ŭ السنرات ا خرة ( 25 ) ِّ ، بمعادلات تكر س الانقسام الهرياتي، حيث تغلب حقتائق لافة بالنستبة للإستلاميين Ŭ ، سراء ذلك المسوقى من تايي ا Ŗ غرافيا واليكر الدول Ū ا Č الس ċ ن ة، أو من ولاية اليقيه ولىيران المعارر بالنسبة للإستلاميين الشتيعة. لىن استوعاد
Made with FlippingBook Online newsletter