تجربة الحكم الرشيد في قطر

خاتمة

هذا Ŀ جرى التركي عليها Ŗ ال الفص ، أي التعليم Ŗ ازا ال ų ا حجم الإ ً ر، بدا واضح ً ققت Ţ ظ Ŀ

على امتداد قول ū ا الثلاثة ň المجتمل المد دولة قط Ŀ

والمرأة و

ع مير الوالد، ȋ هد ا الشيخ حمد بن خليفة آل ň ثا ، منذ عام 4884 ŕ وح 3041 ح كم ū تنازل عن ا عهده Ņ لو ، الشيخ تميم، بعد عقدين من الازدهـار والتحـولا الاجتماعية السياسية المبهرة . و ً كان واضح ً ا ا ً أيض ً خلال هذا العهد أن هن ـ ً اك تفطن ً ا č ي ź تار č ا ȋ قول الثلاثة و ū دوار ا ȋ Ŗ ، وبالتحـديا الـ ń هميتها البالغة من جهة أو č تطرحها وطني č č ا ودولي č ا من جهة ثانية. وكما تاز مضام هذا الفص ، كان الرهان ك هذه المجالا على Ŀ المواطن ń تـاج إ Ţ القطري من حيث هو ذا منتجـة تعليم ب Ū أعلى معايير ا نة من بناء علمـي ŏ ودة المستفيدة من التجار العالمية والممك ŏ č دم حاجا المجتمل ثقافي ź وعملي č č ا واجتماعي č č ا واقتصادي č ا ـ هـذه الثـروة ِّ ، ويؤه ِّ التنمية المستدامة عا ضمان المؤشرا النوعية لتحس حيـاة Ŀ الوطنية للمساهمة المواطن . ا وتع ي رو المبا ً كما يتماشى أيض ً إطار مساحة أكـا Ŀ ابية Ÿ درة الإ ظ مسـاواة حقوقيـة Ŀ ، لاعدة ȋ عصري فاع على جميل ا ň تمل مد ů يتيحها ِّ وحر ِّ من المجتمل الذي تمثله المرأة ň ياتية تسمح للنصف الثا بـ الترقي الاجتمـاعي، جنـب مـل ń ا إ ً تمعها، جنب ů بناء Ŀ ابية Ÿ واحتلال مواقل ريادية، والمساهمة الإ ً الرج ، وهو ما عملت القيادة السياسية على دعمـه وتع يـ ه برؤيتـها الثاقبـة ا من إرسايها للحكم الرشيد الـذي يصـون ً لاحتياجا المجتمل المستقبلية انطلاق ً ماعا ويضمن سيادة القانون والمسـاواة وتكـافؤ الفـرص Ū فراد وا ȋ حقوق ا كوم ū وامحقاسبة والمساءلة والاستقرار السياسي وفعالية ا ة.

014

Made with FlippingBook Online newsletter