أ Ū فمنها من الصـادرا Ŀ احتياطياتها السيادية، ومنها من دفعت ب يادا ń إ ،Ņ التموي الـدو ń هت إ š ضت الإنفاق العام، ومنها من ا ō النفطية، ومنها من خف ō ř يارا ، فالهدف هو تع ي الموارد المالية للاقتصاد الوط Ŭ وأكثرها م ج ب هذه ا يارا الاقتصادية الم Ŭ لك بلد. وكما كانت ا الية ملجـأ لواضـعي السياسـا الاقتصادية العاجلة، كان تنويل الاقتصاد -ولا ي ال- المدى Ŀ هاجس الاقتصادي اقتصـاديا لا تـ ال Ŀ الطوي بغية تقلي اعتماد دول المنطقة على قطا النفط ون ضخم من هذا المورد بالرغم من تباين هذا المخ ون والإنتاج فيما ű تتكئ على بينها. أواخر الثمانينا وبداية التسـعينا Ŀ لي Ŭ مر بها منطقة ا Ŗ فالتغيرا ال من القرن الماضي، أبرز لدول المنطقة أهمية أمور عدة، مـن بينـها: (أ) توثيـ ـاد Ţ لت بانهيـار الا ō تشك Ŗ ديد ال Ū منظومة العالم ا Ŀ العلاقا مل الدول المؤثرة ō . ( ) انفراد الولايا Ŗ السوفي ميركية بمنظومة القيادية السياسية الفاعلة ȋ المتحدة ا العالم. (ج) تبوؤ الشـركا Ŀ وحد ȋ ميركي القطب ا ȋ العالم وترسيخ الدور ا Ŀ تشـم تكنولوجيـا Ŗ ديدة الـ Ū عالم التكنولوجيا ا Ŀ ميركية مكانة الريادة ȋ ا ميركية المتخص ȋ المعلوما والإنترنت. (د) تعاظم دور الشركا ا قطـا Ŀ صة لي العربية Ŭ النفط والغاز، بما يشم الإنتاج والنق والتسوي . (هـ) حاجة دول ا ميركية ȋ توطيد التعاون السياسي والعسكري والاقتصادي مل الولايا المتحدة ا ń إ المشتركة. Ł على أساس المصا خضم تفاع المنطقة مل المتغيرا والمستجدا المتسارعة، أضحى لعا Ŀ و م ديد، Ū انتفا الدول من الواقل ا Ŀ ثر الكبير ȋ اسم ا ū اذ القرار والتنفيذ ا ţ الوقت وا سمو الشيخ، حمد بن خليفة ń فجاء فرلاة دولة قطر عندما تو آل ، مقاليـد ň ثا Ŀ ، كم ū ا 37 يونيو / ح يران من عام 4884 باتت وليدة تلك Ŗ ، ليقتنص الفرص ال واكب Ŗ حداث والتغيرا ال ȋ ا الآفاق المستقبلية لمنطقـة Ŀ ارتسمت Ŗ تها وتلك ال حسن اسـتخدام هـذين المـوردين ُ حباها الله بالنفط والغاز الطبيعي وعليها أن ت ُ الناضب .
066
Made with FlippingBook Online newsletter