وقيمة المواطنة لـد ň المد ى المـواطن ،
ċ س ū ز ا ċ
إ ċ ذا كان تكرار الانتخابا قد ع ċ
و كذلك استقصاء آراء أ ال تمكـ ů Ŀ عضاء المجالس البلدية على فتراتها الدورية ال Ł خدمة الصا Ŀ المواطن القطري ومدى الوعي بدور المجالس امحقلية عام شأن مهم قطر Ŀ تمل راشد ů كم وخل ū فهم مسيرة ترشيد ا Ŀ من حيث:
- مستوى التمك المجتمعي . - نسبة المشاركة الانتخابية . -
مؤسسا الدولة Ŀ معدل الثقة .
رعتها القيادة القطرية Ŗ مسيرة البناء والتشييد ال آ نذاك مسـيرة
ورغم ذلك، فإن
ربة تسع š رايدة وواعدة و ى ń إ بناء الإ نسان القطري القادر علـ ى ـ č وري Ű ا č ا وم ـ č هم Ŀ č ا كم، وتمك وتفعي المواطنة ū ترشيد ا كشرط أساسي للدفل بعجلة التنمية. إن الـدور دم مستقب ź التأهيلي لهذه الانتخابا ً لا ً لس الش ů انتخابا ورى ŏ كسلطة تشريعية تمث ŏ أ ركان الرييسة للدولة ȋ حد ا ، و حققتها الانتخابا البلدية على بدايتـها Ŗ المكاسب ال العام هـي جـ ء Ł قي الصا Ţ Ŀ وتواضعها على لاعيد المشاركة والتمك المجتمعي ـديا Ţ خـوض العصر وبناء الوطن لت ō ؛ حيث مث ō انتخابا ا لمجلس البلدي ً مسار ً "إن لحلدستور لحلدلحئم بما كفله كذلك من تولحزن ب لحلسلطات لحلتنفيذية ولحلتشين يعية ولحلقضائية، وب قوق ū لح ولحلولحجبات لحلعامة، وب مصالح لحلف د ومصالح لحلمجتمينع، وما تتميز به أحكامه من خصوصية تعكس ولحقعنا وما تولحرثناه من تقالييند، وقينيم تمعنا ů وعادلحته في إطار ش يعتنا لحلإسلامية َّ لحلغ ، َّ لحء ِّ يمث ِّ ل بدلحية م حلة هامة في عملنا لحلوطني نثق تمام لحلثقة في أنها ستعود على بلدنا بكل ير". Ŭ لح لحلأمير لحلشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، 11 نوفمبر / تشرين الثاني 2113 . ُ ي ُ ع Č د Č الدستور أ ȋ حد الركاي ا ترتك Ŗ ساسية ال إ عملية البنـا Ŀ ليها الدولة ء والتطوير؛ ُ فهو الم ُْ ن ِ ْ ش ِ ئ لسلطا الدولة الثلاث، التشريعية والتنفيذيـة والقضـايية ، أساسي من سياسا ترشيد منهجية للحكم والمجتمل. ج- الدستور القطري وقيم الأصالة و المعاصرة
16
Made with FlippingBook Online newsletter