قطر وترشيد الحوكمة والمجتمع : المسيرة والقيادة
43 . 4 % ليجي. Ŭ لس التعاون ا ů دول Ŀ أنه ń ونشير إ Ŀ عام 3009 ، قامت قطر بصياغة رؤية وطنية داخليـة ُ أ ُ طلـ عليها "رؤية قطر 3010 "، و ŏ تمث ŏ هذه الرؤية تدعيم عجلـة ń خارطة طري تهدف إ التنمية المستدام ة وي Ţ دولة قطر و ń إ دولة متقدمة قادرة على تـأم اسـتمرار العيش الكر لشعبها جي ً لا ً بعد جي . خاتمة كم الرشيد جديرة بالدراسة ū ترسيخ مبادئ ا Ŀ المقاربة القطرية ؛ نها ت ȋ عطي نبذة عن الواقل والممارسة والإ كم فيها ū بيئة عربية مسلمة نمط ا Ŀ ازا ų ، حسب الروايـة الاستشراقية ، جامد وثابت بسبب ُ معطيا ي َ ُ حك َ ً م عليها سابق ً ا ب أنها تتعارض ومسارا كم و ū ديث الدولة أو ترشيد ا Ţ عصرنة و إ رساء قواعد ومبادئ تنشئة المجتمل الراشـد. لافوة القول: إن التجربة القطرية ً لها مكاسب كثيرة وتنحو منحى واعد ِّ ً ا يفن ِّ د المقولا الاستشراقية Ŗ ال ترى المجتمعا ذا الطابل القبلي ، لا ت ال القيم الدينية تلعـب Ŗ وال ً دور ً ً ا كبير ً ماعي والفردي Ū رسم السلوك ا Ŀ ا فيها، وحد هو ما يسـمى ȋ بأن قدرها ا Ŀ بالاستبداد الشرقي الذي يسير Ŀ ديثة. لكن يصعب ū اه معاكس لتاريخ الدولة ا š ا اه أن دول š عالم اليوم ة منظومة العولمة وما تفرضه مـن Ŀ ة ů مث قطر ألابحت مند ص امحقافظة على البيئة واحتـرام ţ Ŗ علاقا اقتصادية وقوان ومبادئ وقيم كتلك ال حقوق الإ نسان و إ الدولة والمجتمل وتعمي Ŀ دماج المرأة ř ضاري والدي ū وار ا ū روابط ا والا Ŀ وتوسيل شبكا التبادل الثقا .ř قتصادي والتق ċ م ċ š د الفكر الاستشراقي وأساليب تنميطه التقليدية فتجاه التحولا الكاى لي Ŭ تشهدها المجتمعا ا Ŗ ال ج بمدنها العصرية ووافـديها وحجـم التبـادل Ŗ ية ال الاقتصادي لا تعيش ع لة قيمية أو قانونية أو ثقافية. ب على العكس هناك "ثورة" عصرنة وعقلنة حقيقية تشهدها قطر العولمة من بابها الواسل Ŀ دخلت Ŗ ال ؛ وقـد ا فوزها بتنظيم بطولة ً ذلك أيض Ŀ أسهم ً كأس العالم العام Ŀ 3033 . لا يمكن لهذه ضـاري والسياسـي ū التجديـد ا Ŀ التحولا أن لا تفرز تقاطعـا كـاى
19
Made with FlippingBook Online newsletter