تجربة الحكم الرشيد في قطر

ـار š ر بعد عقود قليلـة مـن ċ لكن آمال أغلب الشعو امحقررة تبخ ċ سن التسيير وتميـ بانتشـار الفسـاد ُ غا فيها ح Ŗ ديدة الفاشلة ال Ū كم ا ū ا ُ Ŀ ياة الاقتصادية؛ ذلـك مـا أسـهم ū اكمة والماسكة بدواليب ا ū ب النخب ا ȋ تعكير ا ص من فرص التدارك وإدخال الإلالاحا اللازمـة. لـذلك ō وضا وقل ō مـن مشـاك كـثيرة ň وجد أغلب شعو بلدان العالم الثالث نفسها تعـا لاعدة بسبب غيا التنمية والعج عـن الاسـتجابة للحاجيـا ȋ على جميل ا ساسـية للمـواطن بكيفيـة ȋ ـدما ا Ŭ المشروعة للأجيال الصاعدة وضمان ا معقولة. كـ Ŀ وضا انتشار الاضطرابا وعدم الاسـتقرار ȋ وقد نت عن تلك ا كمـ ، كمـا ȋ أداء مهامها على الوجـه ا Ŀ كوما ū فشلت فيها ا Ŗ البلدان ال انتشر الاحتجاجا السلمية وغير السلمية المطالبة بالتغيير؛ فكانت الانتفاضا عدد كبير من البلدان؛ منها ما Ŀ والثورا آل ń إ ابية مهمـة Ÿ تغييرا سياسية إ ا. وليس ً وضا سوء ȋ زاد ا Ŗ الفوضى المدمرة ال Ŀ الان لاق ń ومنها ما أدى إ ً ت ثورا الربيل العر بـي Ŀ بلدان أخرى Ŀ إلا عينة جديدة مما حدث إ فريقيا وآسيا وأوروبا الشرقية وأميركا اللاتينية. أما بالنسبة للدول النامية ، بد ُ ţ فهي لم ُ ورها من العديـد مـن المشـاك ظهر خالاة بعد عقود من اعتمـاد سياسـا الرعايـة Ŗ وكمة ال ū المرتبطة با ا علـى ً ا حكر ً المجال الاقتصادي الذي كان دايم Ŀ كومي ū الاجتماعية والتدخ ا ً ً تلـك ِ ول من القـرن العشـرين. لم تـأ ȋ حدود النصف ا ń اص إ Ŭ القطا ا السياسا بمحض الصدفة ب أ زمـة ȋ لتها حالة الركود الكبير الذي تسببت فيه ا ْ م ْ سنة Ŀ الاقتصادية العالمية 4838 ر العالمية ū نتجت عن ا Ŗ وكذلك الصعوبا ال الثانية. كومي الـذي ū مضاعفة حجم الإنفاق ا ń أد سياسا التدخ العمومي إ اقتضى بدوره الرفل تفرضـها الدولـة علـى الـ Ŗ الضرايب ال Ŀ المستمر دخ كومي بسبب ت ايد الاقتـراض لتغطيـة ū ن ا ْ ي ċ والاستهلاك. كما ارتفل مستوى الد ْċ

46

Made with FlippingBook Online newsletter