المبحث الثاني
اللجرأ و المل جروي في دوم الب يج
واجهتها بعض البلدان العربية ودوا جنو إن الأحواا الاقتصادية الصعبة ال ا لهذه ً اب ا جذ ً ررق آسيا في العقود القليلة الماضية، جعلت هجرة الأيدي العاملة خيار الدوا لتخفيف الضغط عن أسواق العمل، وااد من البطالة، وتسريع التنمية. وقةد لس التعاون الخليجي كواحدة من أكثر الأسواق جاذبية للباحثين عن ظهرت دوا فرص العمل من العر والآسيويين مةن ؛ فمنذ اكتشاف النفط فيها، كانت تعا
نق كبير في القوى العاملة الوطنية، مما جعل دوا الخليج تعمل على توظيف عةدد كبير من العماا المهاجرين لتلبية النق في احتياجات سوق العمل الخليجية. وكان لس التعاون الخليجي من البلدان دوا مصدر االبية العماا المهاجرين إ العربيةة مع السكان المحليين مصدر ل المشترك اللغوي والثقافي والدي أوا الأمر؛ حيث رك جذ لإمداد سوق العمل الخليجية بهذه العمالة مقارنة مع ايرهم من المهاجرين اير لت المملكةة رة للعمالة، بينما رك ِّ العر ، وكانت مصر واليمن أكى البلدان المصد العربية السعودية أكى مستقبل لها. وفي أعقا حر أكتوبر / تشرين الأ وا 4871 أسعار وارتفاع النفط، وصلت موجات من جديدة العمالة العربية من فلسطين، والأردن، والسودان، وسةوريا، ا ً بدأ وأخير عماا العديد من البلدان الآسيوية، بمةا فيهةا الهنةد، وباكسةتان، وبنغلاديش، والفلبين، نيوندإو يص سيا، لون إ دوا الخليج ، ونتيجة لذل ارتفعت نسبة العمالة الوافدة. و خلاا الفترة بين 4890 - 4887 ، ازداد إ قباا العمالة الوافةدة م ن الدوا اير العربية، ولاسيما الدوا الآ سيوية مقابل التراجع في عةدد العمالة ة
11
Made with FlippingBook Online newsletter