العدد 10 - مايو/أيار 2021

| 194

، فيما حصلت المقاومة 2014 % في عام 65 . 5 المقاومة المسلحة على الأولوية بنسبة . وجاءت الصورة الأكثر ســلبية لحركة حماس 2015 % في عام 70 . 3 الشــعبية على %، ثم حركة فتح 3 . 7 % في العامين، تلها حركة الجهاد الإســامي بنسبة 50 بنســبة %. وكانت أكثر الأدوار المنسوبة للمقاومة في العامين هي الإرهاب بنسبة 2 . 7 بنسبة .% 16 . 1 %، ثم التخريب بنسبة 43 . 7 ): تحدد 12 ( ) 2014 ( 2011 - صــورة حماس في الصحافة المصرية بعد ثــورة يناير الدراســة مكونات الصورة التي ترســمها الصحف المصرية عن حركة حماس بعد . وتنتمي الدراســة إلى البحوث الوصفية، واستخدمت 2011 ثورة يناير/كانون الثاني المنهج المســحي، وفي إطاره اعتمدت أسلوب تحليل المضمون، ودراسة العلقات المتبادلة وأسلوب المقارنة، كما اعتمدت فروض نظرية حارس البوابة. وشملت عينة الدراســة صحف: الأهرام، والمصري اليوم، والحريــة والعدالة، ومن أهم نتائجها: كانــت صحيفة الأهرام أكثر الصحف تنــاوً لموضوعات حماس، بينما جاءت في المرتبة الثانية صحيفة الحرية والعدالة، وفي المرتبة الأخيرة صحيفة المصري اليوم. %، وســلبيّا 32 . 7 وكان اتجاه المعالجة الإعلمية لموضوعات حماس إيجابيّا بنســبة %. وجاءت صورة حماس رمزًا للمقاومة بنسبة 30 . 4 %، ومحايدًا بنسبة 31 . 1 بنســبة .% 13 . 2 %، وتهديدًا للأمن القومي بنسبة 24 . 9 1994 حتى 1987 - جهود حركة المقاومة الإسلامية حماس في الانتفاضة الفلسطينية ): تبيّن الدراسة جهود حركة حماس خلل الانتفاضة الفلسطينية الأولى 13 ( ) 2010 ( في مختلف الجوانب السياســية والعســكرية 1994 حتى عام 1987 الممتدة من عام والدعوية والجماهيرية والاقتصادية. واستخدمت الدراسة المنهج التاريخي، ومن أهم نتائجها: اســتطاعت حماس إدخال نقلت نوعيــة في العمل المقاوم ضد الاحتلل خلل ســنوات الانتفاضة رغم ضعف الإمكانات والإجراءات القمعية. وتُعَدّ حركة حماس الجناح الفريد للإخوان المسلمين، الذي خرج عن النمط التقليدي للإخوان في العالم، وتبنّى العمل المقاوِم. وحققت حماس من خلل حملتها الإعلمية التي رافقت عملية الإبعاد إلى مرج الزهور انتشارًا سياسيّا وإعلميّا واسعًا. حدود الثبات : 2006 - الخطــاب السياســي لحركة حماس قبــل وبعد انتخابــات ): تُبــرِز الدراســة حجم التغييرات التي طــرأت على الخطاب 14 () 2010 والتغيــر ( السياسي لحماس في مقاربته للحقل السياسي الفلسطيني، سواء على صعيد العلقات

Made with FlippingBook Online newsletter