الفيدرالية في الصومال: أطماع التقسيم وتحديات الوحدة

اات زء ع د هاا ا ؛ ايث تم قلع امه في تدك المنطقر ة لمط لبترمم ب لااتقظل والانضل م إلى الصوم ل، ولكن اد كومة الصروم لية  ا ( 1 ) . كرم العسركري  وبعد دخول الصوم ل في قبضة ا ( 4884 - 4848 ) ك نت العظق بين الصوم ل وكيني تتسم لود ال ب سي اي، والعداء بين البددين، ولكن الرئيس الصوم امابق ، لرد اري د  ، بري ول الهجوم ددى كيني لااتع د  لم أنفدي " " ، كل فعرل في إثيوبي د م ، 4877 ، ردود مرع  دندم اجت ات القوا الصوم لية ا إثيوبي وارا المن طق الصوم لية قبل أن تضطر إلى الانسح بعرد م وجد ال نت م الإثيو بري ً ددل دسكريا من الردول الشريودية في الع لم. أم بعد اقوط الدولة المركزية فركز كيني ررح تعليق ا الفص ئل الصوم لية، ثم تنتمي تدرك المف وضر ب لفشل، وهي اي ا ترمي إ إلى بق ء الصوم ل في وضعه المتردي أمنيا واي ايا واقتص ديا ، ق ذلك ااف وقد تدخل دسكري بري ، في  كري أكتوبر / تشرين امول 3044 أدى، إلى أزم اي اية برين الصروم ل في خضم موجة من الاته م تب دله الطرف ن إذ ؛ أدان الرئيس دن المط لبة بهاه المنطقة بعد توقيع مع هد مع كيني وا طة تنزانير د م 4841 الصوم الن زف، وذلك اي اة جديد تتلحو  من خظل تب اول ا تنتيم مؤتمرا

ت دبر

ددى

مع

وكيني ،

شديد الدمجة التدخل

أحمد َ شريف شي ،

الصوم امابق ،

في تصريح

ب لسي د الصوم لية، ودد السدط

ً العسكري، معتبر  الكي إي ه م ا

سا

( 1 ) اسنين، اائد، السياسة الإسراجيلية في إفريق ، ( يا داا ابن اشرد، د ،) .

.

ص

39

015

Made with FlippingBook Online newsletter