المبحث الثاني
الإشكاليات السياسية والإدارية والاقتصادية للنظام الفيدرالي في الصومال
ب من الظ فت أن الفيداالية الصوم لية لا تترك فقر تر أ ثيرا اي اية وأمنية ددى المنطقة، بل تبع اقتص دية وإدااية ؛ إذ لم تكن هن ك اي ا اقتص دية و إ دااية موازية لإ دداد هاا المشروع، من اواء َ نب الصوم ، فتلت ف ا ْ د َ ا َ ل ة الصوم ل دون مراد لكرثير من القض ي السي اية والاقتص دية والإدااية، فرتلخض درن تدرك المح ولا لبن ء صوم ل جديد نت م فيداا ممدرمل يمردد وارد ً الصوم ل أاض ً وشعب . ومن الواضح أن ا غفل دنم وانب ال دد فيداالية الصروم ل تتلثل في كيفية توزيع الموااد البشرية ودوائد الموان الم لية في كل مرن كسل يو وبراوي وبوص صو ومقديشرو برين الولاير الفيدااليرة كومة الصوم لية، وهي وا إ تهدد مصير الفيداالية في المستنقع هاا النت م ال فيداا أو من طرف الم ين له رؤط مرن دول واا ا
له
ِ ق َ ي واضع لب
أو
شك لي
ة الواقعية م من المع وار تم تأجيل ارل
الصوم ؛ إذ لم تأخا نصيب
تدك الإ ط الفيداالية في ابوع الصوم ل. شك لي بعد تطبيق وإذا ك ن النت م المركزي الس بق هيلن ددى اماوا واركرة ً الاقتص د في البظد، فإن النت م الفيداا ايجعل اقتص د الوطن مبعثرر ا
047
Made with FlippingBook Online newsletter