الضري بري دد نصيب كل الولاير الفيدااليرة مرن لركي و وا العوائد الم لية وميزانية الدولة الصوم لية. فإذا ك ن النت م الفيداا الاقت ص دي يسمم في اركة الترنقظ ويعلل الصروم ل رافية في البظد، فمل اتتب تاليل الفواا ا ً مواد ا أم أن الفوضى في السي ا الاقتص دية تهيلن ددى البظد اتستلر ال ؛ وهاا مم ايضعف الإ نت ج الزاادي في د من الفع لي والم البظد، و يبتكره الصوم ليون ديد ال ش ايع ا وخ صة الع ئد ي ن من الممجر ؟ تواجه الولاي الفيداالية دقبة الشدن من العقب الاقتص دية ال الصوم ؛ فمل ايستلر الوضع الاقتص دي المتردي ددى م هو دديره، ً أم أن هن ك خطط اكومية وإقديلية واي ا م لية لإصرظح مر رو امهدية أفسدته ا ؟ ق للأق ليم الفيداالية طب درة العلدرة وهل المحدية، مثدل هو الس ئد ا ليا في إقديم بونتظند، أ م و يتجه كل إقديم صل في إقديم أا الصوم ل ااتنس خ دلدة أخرى مثدل ؟ كل أن الإشك لي امخرى تت لثل في دردم تروفر اي ار اكومية اقتص دية لضب اماوا المحدية، فظ توجد أنتلة اقتصر دية لتحديد التسعير ، ولا يتوافر لدى التج ا ضل ن بعردم التظدرب والتط ول ددى أموالهم في ا ل أوددوا أموالهم النقدية في البنك الرسمي بدل الا دتل د ددى البنوك المحدية، أن تع مظ مر بعرض ا دية دون أن تددم أاصدته الم لية ب لبنرك الرسمية الم لية تتم دبر بنوك ً المركزي تهرب من المظاقة القض ئية أو الم لية. ً نت م فيدااليا اقتص ديا 9 . أزمة الشلن الصومالي وغياب فاعلية البنك المركزي
ددى
كل
055
Made with FlippingBook Online newsletter