5 . الرفض الشعبي للتقسيم
أنه اغم لا توجد أي إ اص ئي اسمية دقيقة لمعرفرة توجمر الرأي الع م اول الفيداالية كنت م اي اي لدبظد، إلا أنه من المرجح أن غ لبية فئ المجتلع لا تؤيد الفيداالية بصوا
ته الضرب بية ليرة؛ ا إذ أصبحت تثير جد ً اموا ط في لا السي اية والاجتل ديرة، لكرن مر يتلسك به مع اضو الفيداالية في الصوم ل أن الشعب الصوم يرفض ولا التقسيم دبر تطبيق نموذج ممدمل لدفيداالية في الصوم ل. ولبن ء دولة صوم لية مواد ت ج كومة الفيدااليرة ا أن تتحلرل مسؤولية مزدوج ة لإنق ذ المرادة، و تتلثل في التحرك الإ بري و تهدئرة
وإد د الدحلة برين شررائح المجتلرع النعرا ونشر اوح الوئ م الوط ب اتخدام الوا ئل المت اة كتأايس النق ب الشب بية و المراكز العدلية لنشر ودي التك مل والمش اكة والتداول، ر ً ح ذلك مرهون ويكون ي ديرة قي دا الدولة العدي التن فس القبدي ددى السدطة. وب لموازا ، ينب ري أن دوا يكون لدلثقفين والعدل ء ومنتل المجتلع المرد دلدري في نشرر التفكير الإ بري، ديد بعقظنية والتع طي مع المرادة ا . وفيلر يتعدرق واا فإن دظجه يكلن في إد د الدحلة الوطنية بدوا دول ا الثقة وخدق ، بين فئ المجتلع، و اينعكس ً ب إ ددى كل المستوي ، ولن يدع : ثانيا ا تحديات الانقسام تقود الفيداالية القب ئدية ، بصواته لية، ا الصوم ل بأق ليله ومدنه إلى انقس م داخدية اي ا يا وج رافيا ، وهي انقس م طرأ ددى الربظد روجب مت لم وشكوى في المشمد السي اي ولا تتوافر ا ليا رلير ل تدك المت لم أو تبديد صواته الق تمة، ومن بين دوامل الانقس م: اجية للأطراف ا ً ل لا دتظدب ب لشأن الداخدي أجنداته .
أم م
هو م
وفر
تموا
060
Made with FlippingBook Online newsletter