الفيدرالية في الصومال: أطماع التقسيم وتحديات الوحدة

خاتمة

لل الصوم ل كل باوا القو ويتلتع بإمك ن الوارد مرن  ِ نس الع ايث ر والد ة والدين، لكن دوامل الانقس م والانشط ا إلى كي ن هشة وضعيفة أقوى من دوامل بق ئه دولر ة موارد ، وهرو ااتل ل ترجحه اي ا إقديلية ودولية تسعى إلى تقسيله إلى ولاي فيداالية، لا كومة الفيداالية.  اضع لسدطة ا ويشمد الصوم ل ا ليا انقس م إدااية أمدتم التروف السي اية صصة قبدية واي اية تقف اجر دثرر أمر م  في البظد، إلى ج نب ً المضي قدم و  ز إ اي اي مدلو ددى أا الواقع ؛ فنت م توزيرع ق ئب الوزااية ب لصري ة العشر ئرية المعروفر  صص وا  الثروا وا ة ( رب 1 . 3 ) عل العلل السي اي برمته  بيد السدطة السي اية لدقبيدة ال تستأثر ب نفوذ الدولة ومك ابم وأمواله ، من مشروع إق مة دولة ظقة.  ا دن ن ا الصراد السي اية والفوضى ا وقد اعين في هاا الكت إلى توضيح أبع د النت م الفيرداا في الصوم ل، و اصد مس ااته وصيرواته ً بدء ا ب لااتعل ا ال ر بري الراي صوم لية اديثة تى  ب  نصيبم من التطوا الاقتص دي والسي اي وامم في القرن الإ فريق ً ي بعيد

وين ل

ددى الس ً ي ا الصوم لية، ولعب دوا ا في إذكر ء دبر تدخظ إم ب لوك لة ت ا أو بشكل مب شر ت ا ي لمعضدة الصوم ل،  من الإط ا الت ا تبين لن دلرق

- يزال ولا- هيلن

صراد داخدية

ً أخرى، وانطظق

067

Made with FlippingBook Online newsletter