الفيدرالية في الصومال: أطماع التقسيم وتحديات الوحدة

الاي يدفع الكثير من المواطنين واك ن القرى والبوادي إلى التحر كم تفصل فيل بينمم، كل هو النتر م القضر ئي  إلى ادطة العشير ال القبدي الس ئد في بعض امق ليم الصوم لية. طبظوي  سب ص  و ، فإن معترم الدار تير الفيدااليرة في  الع لم تنت م مسألة القض ء الفيداا ، وتنص ددرى ضرروا وجرود من أهم اختص ص ته  دية، ال  كلة ا  مراقبة دارتوا ية القروانين كومرة  دية والإقديلية، إلى ج نب الفصل في المن زد برين ا  الا الفيداالية والولاي ، أو بين الولاي ال فيداالية بعضرم الربعض، دودية ذا البعرد الاقتصر دي  وخ صة تدك المتعدقة ب لنزاد ا والااتراتيجي. كلة ددي فيداالية  غير أن الداتوا الصوم المؤقت ينص ددى دد اختص ص كل منم ، وتررك  كم ددي لدولاي ، ولم  إلى ج نب تفصيل ذلك المشروع إلى م بعد التوافق السي كومرة  اية برين ا الفيداالية وامق ليم. وفي هاا السي ، فإن امائدة ال ر ح  تطرح نفسم بإ  : هرل كومة الفيداالية متك مل أم  النت م القض ئي في ا يتن قض مع تشريع كم الولاي الفيداالية؟ وهل ايخفف العبء  ك هل المجتلرع كومر  لعدالة؟ وهرل ا الإقديلية واده ق دا ددى فض النزاد برين شرعوبه أم تقتضري الضروا ا و مقديشو  لتوجه لدتق ضي كم بددية مقديشو؟ هاا  في م كومرة  انتب ه الكثير من الق نونيين المت بعين مزمة القض ء برين ا دية والولاي الفيداالية.  الا الصوم التوا إلى نت م قض ئي يتسم ب

دن

يثير

46

Made with FlippingBook Online newsletter