الداخدي تلع ق ئم ددى العلل وددرى مبردأ العدالرة ة تقوم ددى بن ء الاجتل دية، وتوجيه التنلية الاقتص دية، والقض ء ددى اممية وكت برة الد ة الصوم لية، وااتئص ل القبدية والفس د من مرافق الدولة، وإل ر ء زبية، وإجراء انتخ شع التعددية ا بية. كل أددنت الثوا أن اي اتم ا اجية تقوم ددى النض ل مرن ابة أي نوع من الااتعل ا بشركديه أجل واد اممة الصوم لية، و : ديد، وددم ارك التحرا الوطنية، والا القديم وا دتراف الت م ربردأ ي د الإ ليع الشعو ، وانتم ج اي اة ا التع يش السدلي بري. ِ ومع إدظن تدك السي ا من ق َ ب ل قي د اجر لا الانقرظ صل ددى تأييد شع ااتط ع النت م العسكري أن بري، ومن أوار ط ك ن شعبية كلة وبعض أتب دم همم الاات ن ء دن النخبة السي اية ا ً ددى أا قبدي أو مصدحي أو هم مع ، والسبب الرئيسي لهاا التأييد لم يكن مصداه بأي ة ا ل من اماوال اميديولوجية الاشتراكية اغر م ابرة الفسر د أنه اكن أا اي لسي اة النت م، بل ك ن مرجعره كرومي والمحسروبية المج لا ددى المستوى ا ومم ااة القبدية في ش كومة المدنية واوء الإداا في ا ( 1 ) . وقد مر تدفة فتر النت م العسكري رراال ، من أهمم : أولاا : انتهاج الاشتراكية ونبذ القبيلة تم الإد ن ظن د ادتل د الاشتراكية العدليرة كنتر م لدحكرم في أكتوبر / تشرين امول د م 4870 ، أي بعد د م من الانقرظ ، وكر ن ( 1 ) مواى، القبيلة وأثرهدا في السياسدة الصدومالية ، مرجرع ار بق ،
.
ص
403
66
Made with FlippingBook Online newsletter