الفيدرالية في الصومال: أطماع التقسيم وتحديات الوحدة

اقتص دي أثقل ك هدم ريزاني ضخلة، فدم ي كن هنر ك اارتعداد سب ألف اس  صوم لدفع تبع ار إقديلية مدمر ، كل لم ِّ قبل جر البظد إلى ار مرير مع ج اته إثيوبي ، فض ً ظ س ب  دن ا اجية، وأهمم  الداخدية وا و ار مع دولة  غي شردية دولية إقديلية له توازن ته العسكرية وادف ؤ ه في الق ا الإ فريق يرة ترى  و بددم القوى العتلى. وفي أواخر السبعين من القرن الم ضي، أفشل النت م العسركري يش ولة انقظ ددى ادطته من قبل أدوانه الس بقين في ا  ؛ اممرر الاي كشف دواا النت م العسكري ؛ إذ لم تستطع الدولة د  ا مرن يش، فدم يكرن رقردواه أن قظقل ومؤامرا ضب ط وجنرالا ا تدفع ثمن م مر داخدية جديد ، وهي ال المؤاسة العسكرية كخير ا ااتراتيجي لإد د ترتيبم من جديد، فتشكدت ارك التلرد المسدحة بين 4878 - 4898 . - بطش النظام العس كري (سياد بري) ادتلد النت م العسكري السدطوي ددى اي اة اما المحروقرة ص ا املسن ديدية في التع مل مع مع اضيه، ا  والقبضة اممنية ا فلك أو اذهرب إلى ْ غدق َ لس الصوم ليين: "أ تتن قل مقولة ش دت في أفجوي أو اتبع النت م"، وااتحدثت كومة  ا العسكرية ق نون اممرن القومي قوا منح والاي اممن ادطة الادتق ل والااتج ز غير مجل

خدم ُ واات الق نون ضد مع اضي نت م بري، اي د يرتم أن دون

مسلى

ادتقر ل أي

تقديممم لدلح كلة، دطى َ وأ َ اممن جم ز  الوط

اردطة

القرومي" الراي

ااتك به تنطوي جريمة "اممن ددى

في مشتبه شخص

74

Made with FlippingBook Online newsletter