طبيعة الصراد بين القروى ال ربيرة الر
يبحث هاا الفصل
هيلنت ددى الصوم ل منا م يزيد د قرن ونصف القرن، ويردا أهداف تدك الدول الااتعل اية (البريط نية والإيط ليرة والفرنسرية) ، ويرصد ادتلد دديم القوى ا اما ليب والسي ا ال لاارتعل اية في إبق ء الصوم ل ت الااتظل لعقود من الزمن. كل يتن ول الفصل ً أيض السي ا الإقديلية وخ صة ل واا دول ا إ( ثيوبي ، وكيني ) في ظل غي ب از لددوا العر برري والإارظمي في الوقوف إلى ج نب الصوم ل، الاي يواجه حمظ تقسيم ممنمجة وا غي التحدي الصوم والبعد الااتراتيجي لدصروم ليين لمواجمرة أطل ع الدول الإقديلية وال ربية لتقسيله إلى ولاي فيداالية ضرعيفة برا السي اية والإدااية، وتعريش في موجر مرن امزمر ا ت ج إلى الاقتص دية اغم موااده الطبيعية ال اات ظله . زء كل ين قش هاا ا دوا المح صصة القبدي ة والسي اية في الصروم ل وا ج رافية تتلتع القبدية فيم توظ أم م الكف ءا برصيد وااع من ا الإ ً دااية والسي اية، ويبحث أيض جاوا ونشأ الفيداالية في الصروم ل، رواا إلى الواقرع الصروم ، وكيف انتقدت من أقبية ومؤتمرا دول ا ونتس ءل: هل تمثل الفيداالية ًّ لمعضد اد ة الصوم ل أم أدا لتفكيك ه بعد أن ْ اا ُ ت ْ ن ِ ف َ د كل الوا ئل والآلي الملكنة لتقسيم وتمزيق واد الصوم ل ؟ و يربطن هاا الفصل رستقبل الصوم ل في ظل النتر م السي اري المفرو دديه ، أي الفيداالية المقننرة، ومردى مظ مترم ء في المنشرأ
دى
81
Made with FlippingBook Online newsletter