العدد 4 – يوليو / تموز 2024

| 416

ذلـك احلامس للمشـاركة عىل حسـابه اخلاص يف فيسـبوك أو واتسـاب أو تليغـرام إلبـداء رأيـه وتوجهاتـه بمنشـور أو مشـاركة منشـور لشـخص آخـر يدعـم توجهـه وتوجـه . " نعـم " %، بـ 42 ، بنسـبة 21 ، و " ال " %، بــ 58 منهـم، وبنسـبة 29 املجموعـة؛ إذ أجـاب

): توزيع نسب شعور المبحوثين بالحماس للمشاركة 7 شكل ( على حساباتهم الخاصة بعد التفاعل مع األحداث السياسية

0% 10% 20% 30% 40% 50% 60% 70%

%58

%42

ﻻ ﻧﻌم عـًا مـا عىل الرغـم مـن أن النسـبة األكرب � مرتفعـة نو " نعـم " تعـترب نسـبة الذيـن أجابـوا بـ ن هـذه النسـب أن املجموعـات االفرتاضيـة (غـرف هـي لإلجابـة النقيضـة (ال)، وتـبن ِّي الصـدى وفقاعـات الفـلرتة) ليـس هلا عالقـة مبـارشة بدفـع الكـثري مـن املسـتخدمني يف حرضمـوت للـنرش أو إعـادة الـنرش ملضـامني حتمـل ذات التوجـه واألبعـاد السياسـية، خاصـة أثنـاء حصـول األزمـات أو األحـداث أو الترصيـحات السياسـية، وربام تدخـل فيهـا كلامت أو ألفـاظ حتمـل أبعـا ًدًا سياسـية مغلفـة باالسـتنقاص والكراهيـة كام تـمت املرتزقـة، القنـوب غـادم، عيال مسـعدة، " مالحظتهـا يف بعـض املضـامني املنشـورة مثـل: ). وهـذه املضـامني عـادة مـا تـجد 38 ( " أصحـاب علـم العـودة لبـاب اليمـن، وغريهـا نـا بالتـوازي مـع ذروة التفاعـل مـع األحـداث � مؤيديـن أو معـارضني هلا وبرشاسـة أحيا السياسـية؛ مـما يـشري إىل تعصـب الفـرد لتوجهـه األيديولوجـي السـيايس وعـدم قبولـه بالـرأي اآلخـر عىل مسـتوى تلـك الوسـائل أو املجموعـات االفرتاضيـة. وألن النسـب

Made with FlippingBook Online newsletter