العلاقات المصرية-الإسرائيلية بعد ثورة 25 يناير

 التجن ً ا مما أورده الباحث استناد ا للمر اجع اسسعراليليلا تمل أن تكون قد أملتها اعتبارات سياسيلا. ، يمكن التعاطي معه كتسريبات صحفيلا فعلى سبيل المثال ، عند اقتباس عاموس جلعاد، مدير عام الدالرة السياسيلا والأمنيلا في ِّ وزارة الدفاع اسسراليليلا، الذي يمث ًّ ل مستوى مهني ا ُ ، وهو ي َ ش ِّ خ ص التحو ت علعى العلاق طاب المصريلا - اسسراليليلا بعد الثورة، فليس من الموضوعيلا تجاهلها علعى اعتبار أن جلعاد هو الموظف المسؤول عن إدارة العلاقات م القاهرة. إلى جانب أن معظم ما تم إيراده من معلومات ، حسب المصادر اسسراليليلا ، بشأن طاب العلاقلا م ِ مصر لم يتم نفيه أو تكذيبه من ق َ ب انب المصري، على الرغم من الصدى الواس ل ا الذي أحدثه نشر الكثير من هذه المعلومات. وقد اتسمت هذه الدراسلا بالتفاوت في حجم المساحلا ال ُ م  نحت لمناقشعلا العلاقلا المصريلا - اسسراليليلا خلال حكم المجلس الأعلى للقوات المسلحلا و العرليس السابق مد مرسي  ثم الرليس عبد الفتاح السيسي. وقد تم منح مسعاحلا أكع لدراسلا ال علاقلا م إسراليل في عهد السيسي ؛ لأن فترة حكم ه أطول معن فتعر تمعلا، إلى جانب بروز الشواهد علعى توعور حكم مرسي والمجلس العسكري ا لعلاقلا م إسراليل في هذا العهد ، وهو ما يتولب تفكيك أبعادها ورصد مظعاهر توورها واستقراء تداعياتها. ُ ت ْ ع َ ن ى هذه الدراسلا برصد التحو ت طرأت على العلاقعات المصعريلا  ال -  اسسراليليلا منذ تفج الآن ر الثورة وح (يوليو / تموز 7102 ). وقد اعتمد الباحعث ي في تتب توعور العلاقعات المصعريلا  لا مشكللا الدراسلا المنهج التار في معا - اجلا إلى الو  اسسراليليلا، كما أن ا قوف على طاب هذه العلاقات في عهد حسع بعبد الفتاح السيسعي، ً مد مرسي وانتهاء  ا بحكم المجلس العسكري و ً مبارك مرور طرأت على هذه  استدعت اعتماد المنهج المقارن للتعرف على طاب التحو ت ال العلاقلا في كل عهد. وقد تم اعتماد منهج صن القرار للتعرف على طعاب تعأثير ال نظام السياسي المصري على العلاقلا م إسراليل، إلى جانب المنهج الوصفي معن ر ععن هعذه ِّ عب ُ رت وت عب  خلال ملاحظلا طاب التفاعلات والسلوك والمناشط ال العلاقلا. وتشتمل الدراسلا لا أربع على فصول، وخاتملا. ً د لصالح النظام). إن كثير

ات

11

Made with FlippingBook Online newsletter