العلاقات المصرية-الإسرائيلية بعد ثورة 25 يناير

ن ط ي ة المق ومة لعبت مؤسسات الدولة المصرية وإعلامها د ً ور ا مركزي

: ة رابعا يعد

ا َ ش  ا ْ ي َ ط َ ن ة المقاوماة السيسي  القضاء المصري بعد تو

أمامها.  الفلسطينية وتقلي الفضاء القانو

وقام

القاهرة  زمام اسمور بدور مهم ري الرأي العام المصاري  اربة المقاومة و   ِّ حد عليها. وقد وصل اسمر إ أن المحاكم المصرية أد انت فلسطينيين م ن أعضااء  كانون الثا ، مع العلم أن ُ بع هؤلاء الفلسطينيين إما أنهم قد ق تلوا على أيدي قوات الاحتلاا أو اعتقلاوا من قبلها قبل وقت طويل من وقوع ثورة 32 يناير /  كانون الثا . ولعال حكام الإعدام الصادر على حسن سلامة، "كتائب عز الدين القسام"، الاذي  القيادي فبراير  رم اقتحام السجون المصرية كمة مصرية  أدانته / 3833 أوضاح ُ "هرائم" ز عم أنها ارتكبت بعد ثورة 32 يناير / ركة حماس  العسكري ، ً تنظيم ا "إرهابي ا ً "، ثم أصدر قرار ا باعتبار حركة حمااس ً نفسها تنظيم ا إرهابي .ا وعلى الرغم من أن القضاء تراهع عن القرار الثاا ، إلا أن  القرار اسوا ظل ساري الآن. المفعوا ح وقد احتفى الإ تااريخ تعامال  سرائيليون هاذه القرارات واعتبروها سابقة العالم العر باي مع المقاومة. ومن اسهمية بمكان الوقوف عند ما كتباه ال الإسرائيلي ، تسفي بارئيل ، ً تعليق ا على قرار الق ضاء المصري اعتبار كتائب القساام منظمة "إرهابية" ً قاا: "على الرغم من أنه كثير ا ما نشبت خلافات وصدامات بين اسنظمة العربية وحركات المقاومة الفلسطينية، إلا أن القرار القضائي المصاري اهر فيها  ال المرة اسو حاكم عر باي برف المبدأ القائل نإ : حركاات دم المصلحة العربية"  تقاتل إسرائيل  المقاومة ال ( 1 ) . وحسب بارئيل إف ، ن القارار ( 1 ) بارئيل، تسفي، "قرار مصر اعتبار الذراع العسكري ة ً ماس "تنظيم  ا إرهابي ا ": حار على متاهمين عا اديين" צבי ( | את להגדיר של הצבאית دليل على تطويع القضاء المصري لشيطنة المقاومة ؛ السجون الإسرائيلية منذ العام  ياة  بالسجن مدى ا 3444 . وقد أصدر القضاء ا ً لمصري قرار ا باعتبار إ حيث ا ً ن سلامة يقضي حكم ا نااح كتائب عز الدين القسام، ا

حماس با

شباط

صاحفي

؛ إذ

חמאס

הזרוע

החלטת מצרים

בראל

، رتسآه

، ( تااريخ

فبرايار / شاباط 3832

، 3

) הרגילים

בחשודים

": טרור ארגון "

מלחמה

014

Made with FlippingBook Online newsletter