العلاقات المصرية-الإسرائيلية بعد ثورة 25 يناير

نيها من نظام مبارك لكوناه  ستراتيجية ال معها والولايات المتحادة، هعلاها

إدراك إسرائيل لطابع العوائد الا

إن

مع بين الشمولية والرهان على عوائد العلاق تبدي القلق الكبير عندما اند لعت ثورة 32 يناير /

ات

 كانون الثا 3833 َّ وهاد دت بقااء َّ نظامه. وقد عب با ر ها إشكنازي ي ، ايش رئي هيئة أركان ا الإسارائيلي ، عان كل ماا يتعلاق بالشارق " : توشك أن تواههها إسرائيل، عندما قاا  المعضلة ال اسوسط، فإن الاستقرار - بالنسبة لإسرائيل - أفضل من الديمقراطية " ( 1 ) .  وعندما حذ رت إسرائيل من تبعات ثورة 32 يناير /  كانون الثا 3833 علاى ا المنطقة، ف  لاستقرار إ ن "الاستقرار" الذي عنته هو الذي يسمح لهاا مواصالة التمل من استحقاقات أي ة  ح  تسوية سياسية للصراع مع الشعب الفلسطي حدودها الدنيا بالنسبة للعر والفلسطينيين ( 2 ) . وقد ً ديد  احتكار النخب العسكرية  رأت إسرائيل القاهرة أحاد  كم  ا ا أ هم ضمانات احترام مصر والتزامها باتفاقية كامب ديفيد َّ . ولعل أبرز ما عب ر عن هذا ر الإسرائيلي اسسبق  التوهه إعلان وزير ا ، بنيامين بن إليعاز ر، ايش أن سيطرة ا القاهرة "  على مقاليد اسمور ُ ت  مث ل أحد أهم متطلبات اسمن القومي الإسرائيلي" ( 3 ) . ( 1 ) إشكنازي ، ها باي، " الاستقرار أفضل من الديمقراطية " ، سما ، 33 فبراير / شاباط 3833 ، (تاريخ الدخوا: 3 يونيو / حزيران 3837 :) https://goo.gl/a1SycX ( 2 ) يقوا الكاتب الإسرائيلي هدعون ليفي: بفضل "الاستقرار" ، واصلت إسرائيل لعقود من كم الإسرائيلي من حقوقهم السياسية،  ت ا  الزمن حرمان الفلسطينيين الذين يعيشون وهي تعي أن بقاء أنظ العالم العر  مة الاستبداد باي ُ سات َ خ  ل د مشاك لة اللاهائين الفلسطينيين. انظر: ِّ ذم " ، ليفي، هدعون الشرق اسوساط"  الاستقرار ( לוי גדעון | בגנות היציבות במזרח ) התיכון ، هآرتس ، 4 فبراير / شباط 3833 ، (تااريخ الادخوا: 38 فبراير / شباط 3833 :) http://www.haaretz.co.il/hasite/spages/1214608.html ( 3 ) ِ ، "بن إليعازر: لو تلقيت مقاب  بيريت ، سامي، بار إيلي، آ ً لا من مصر، لعلم الموسااد ب اذلك" ( אלי -בר אבי פרץ סמי | בן אם: אליעזר הייתי מקבל תשלום ממצרים , היה לא המוסד ) יודע ، ذي ماركير ، 37 أبريل / نيسان 3833 ، (تاريخ الدخوا: 34 نوفمبر / ت ال شرين  ثا 3834 :) http://www.themarker.com/dynamo/1.1694938

09

Made with FlippingBook Online newsletter