المتحدة لبحث هذا المقترح مع قادة ال كونغرس اسم كيير ( 1 ) . ركاات رص الإسرائيلي على التحذير من "خطر" صاعود ا وقد هاء ا الإسلامية ، أعقا ثورة 32 يناير / ، كانون الثا من أهل اس ت ثارة الغر ، الذي ركات الإسلامية رؤى عالمياة لتغايير الواقاع يبدي حساسية كبيرة من طرح ا ركها أشواق الماضي البعيد وهو ما صوص. يثير القلق لدى الغر على وهه ا إن التركيز على "خطر" الإسلاميين بعد ثورة 32 يناير / كانون الثا هاء نتاج طابع اسهندة ال تقلي الفروق خوف إسرائيل من أن تسهم رياح الثورة ترفعها النخب الإسلامية والعلمانية المصرية بشكل خاص والعربية بشاكل عاام خلاا ا
يث يتم التأسي لولادة أنظمة سياسية تأخذ على عاتقها لمرحلة الانتقالية القيام بمشاريع نهضوية، لا سيما من ذلك النوع الاذي يضاع حاد ا للتفاوق َ . وقد أ ظل أقل قدر من الرف الدو ، الإسرائيلي َ م َ ل ت إسرائيل أن تسفر ردة فعل القوى العالمية عن نزع الشرعية عن ثورة 32 يناير / كانون الثاا والثاورات وخفي لفرض قيود عليها العربية، أو على اسقل التحرك بشكل عل ( 2 ) . ( 1 ) برندشتيان، إيلي، "خطة نتنياهو لوقف صعود الإسالاميين" אלי (( ברדנשטיין | תוכנית מ"רה של מרשל לעצירת האיסלאם ) ، ميكور ريشون ، 0 ماارس / آذار 3833 ، (تااريخ الدخوا: 0 مارس / آذار 3833 :) http://www.nrg.co.il/online/1/ART2/219/690.html?hp=1&cat=404 ( 2 ) واللافت أن أهداف اكمة من التحذير من وصاوا الإسالاميين النخب الإسرائيلية ا ِ للحكم لم تنطل اعتابرت أن على بع النخب الإسرائيلية ذات التعاطي الموضوعي ال ذيرات نتنياهو وملاحظاته إزاء الدور المستقبلي للإسلاميين تنطوي على تعاطي عنصري يهدف إ نزع الشرعية عن لعب دور حق المواطن العرباي رسم السياسات العامة لبلاده. ومن بين الذين لم ينطل عليهم هذا التكتيك كان الكاتب الإسارائيلي ، حجااي إلعاد ، الذي اعتبر أن التحذير الإسرائيلي من إمكانية وصوا الإسلاميين للحكم، والزعم ً بأن العر سيتجهون حتم ا للد ي ، كتاتورية ينطوي عل ى أبعاد عنصرية. ويرى إلعااد أن ً ديد إسرائيل، و اكمة والمعلقين لسان حاا النخب ا ا المستشرقين يقوا: "الديمقراطية كبيرة على العر "، فالإسرائيليون - نظره - لا يريدون أن يسال موا باأن العار يقدرون على إدارة شؤونهم بشكل ديمقراطي. انظر: حجاي إلعاد، هؤلاء ليس وا هاهزين ُ بعد للديمقراطياة חגי ( אלעד | אלו לא שעדיין בשלים לדמוקרטיה ) ، ميكـور ريشـون ، 18 يناير / ال كانون ثا 3833 ، (تاريخ الدخوا : 18 يناير / ال كانون ثا 3833 :) http://www.nrg.co.il/online/1/ART2/206/220.html?hp=1&cat=479
55
Made with FlippingBook Online newsletter