العلاقات المصرية-الإسرائيلية بعد ثورة 25 يناير

وقاف إطالاق  كان من الواضح أن حركة حماس هي صاحبة المصلحة اسكبر النار بأسرع وقت ممكن، لي فقط بسبب ميل موازين القوى بشاكل هاارف إس  لصا ً رائيل، بل أيض ر ،  ا  شرعت  ا سن إسرائيل هي ال هاناب أن إ إسرائيل وافقت على إ أعلنتها حكومتاها  ر دون أن تتحقق اسهداف ال  نهاء ا القضاء  والمتمثلة على أن ركة حماس. ويكفي هنا الإشارة إ  القدرات القتالية حر 3833  رو الثلاث ال  كانت الوحيدة بين ا لم تتضامن عملياة برياة َّ قلب القطاع، على الرغم من أن إسرائيل هن  إسرائيلية دت ثلاث فارق مان ِّ الاحتياط من أهل شن كم  ا  العملية. ويمكن الافتراض أن وهود مرسي ل 

شك

إ حيث ن التوصاي ات

ر  تقصير أمد ا رائيل تلجأ إ ؛ اث الرائد  ستراتيجي ومراكز اس

معطى إقليمي ا قد هعل إس افل الت  قدمتها  ال قدير الا

 تل أبيب والا  ة

تمت الإشارة إ تل أبيب على تقصير  اع القرار ر بسبب التحوا الذي  أمد ا أحدثته ثورة 32 يناير /  كانون الثاا البيئاة  الإقليمية .  قد حث  الفصل الثا  ليها َّ ت صن

2 - جع وي م ره - ف سطيني بةإي الحدود لم تف دفع مصار شماا سيناء إ  نفذتها جماعات ههادية  العمليات ال عهد مباارك، بال تم  دث  لاتهام غزة وحماس بالضلوع والتواطؤ كما كان الإعلان عن تعاون ب ين اسمن المصري وأمن حكومة غزة ؛ ناة حيث تم تشكيل أمنية مشتركة وات خذت إهراءات وتدابير أمنية على هان باي ا  ا دود، وإغالاق ً معبر رفح مؤقت ا ( 1 ) . عهد مرسي  يش المصري من الشروع لكن ما تقدم لم يمنع ا  تادمير يتم عبرها تهريب السالاح والبضاائع  تربط غزة ومصر وال  بع اسنفاق ال للتغلب على وا يش المصري اس صار. ودمر ا  قع ا  أعقا الهجمات ال  نفاق ( 1 ) غزة وإغلاق معبر رفح وسد  "حالة استنفار قصوى اسنفاق ،" الشرق الأوسـ ، 7 أغسط / آ 3833 ، (تاريخ الدخوا: 3 نوفمبر / تشرين ال  ثا 3834 :) http://archive.aawsat.com/details.asp?section=4&issueno=12306&article=689 810&feature=#.WBiDPtIrLIU

90

Made with FlippingBook Online newsletter